هذا حقيقي، وسأبرهن لك عليه؛
لأنني لست أهلا للتملق.
هيا، أخبرني الآن ماذا بوسعي أن أفعل لمساعدتك.
لن تقول يا بروميثيوس
إن لك صديقا أوفى من أوقيانوس.
بروميثيوس :
ما هذا؟ من هذا؟ آه! إذن فهل حضرت
لترى عذابي؟ كيف تجرأت على مغادرة
نهرك الأوقياني وكهوفك الطبيعية ذات السقوف الصخرية
لتزور الأرض، أم الحديد؟ أأنت هنا
Bog aan la aqoon