سمعت أحمد،» سئل عن المؤذن: يمشي وهو يقيم؟ قال: يعجبني أن يفرغ، ثم يمشي «.
سمعت أحمد،» سئل عن الرجل: يؤذن في السفر على راحلته؟ قال: إذا كان لا يقف في ذاك، قيل له: وهو راجل يمشي؟ قال: نعم «.
سمعت أحمد،» سئل: يؤذن الرجل وهو غير طاهر؟ قال: أرجو أن لا يكون به بأس «.
سمعت أحمد،» سئل: يؤذن وهو جنب؟ قال: لا «.
قلت لأحمد» الرجل يتكلم في أذانه؟ قال: نعم، قلت لأحمد: يتكلم في إقامته؟ فقال: لا ".
سمعت أحمد، سئل عن المرأة: تؤذن وتقيم؟ فقال: " سئل ابن عمر عن المرأة تؤذن وتقيم، فقال: أنا أنهى عن ذكر الله! أنا أنهى عن ذكر الله! «قلت لأحمد» الرجل يؤذن، ثم يذهب لحاجته إلى البيت؟ قال: نعم، إذا أراد أن يجدد وضوءا، إذا أراد كذا لشيء «.
ذكره أحمد.
سمعت أحمد،» سئل عن قوم صلوا بغير أذان ولا إقامة؟ قال:
Bogga 44