أن كل شيء أصابه ماء السماء فلا بأس به، إلا أن يكون قذرا بعينه.
قال: فأفركه إذا جف؟ قال: نعم «.
ورأيت أحمد» احتج في الرخصة في طين المطر بحديث الأعرابي الذي بال في المسجد، فأمر أن يصب على بوله ذنوبا من ماء ".
سمعت أحمد، سئل عن البول يصيبه المطر قال: " كل شيء أصابته السماء مثل الأعرابي الذي بال في المسجد، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «صبوا على بوله ذنوبا» , فهو طهور، أو قال: أرجو أنه طهور " قيل لأحمد، وأنا أسمع: فأصابته الشمس؟ قال: ما أدري ما الشمس.
147 -
نا أحمد بن محمد بن حنبل، قال: نا أبو المغيرة، قال: نا الأوزاعي، قال: أنبئت أن سعيد بن أبي سعيد، حدث أبيه عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «إذا وطئ أحدكم بنعله في الأذى، فإن التراب له طهور»
Bog aan la aqoon