والحمد لله رب العالمين وأصدق الصادقين الذي يقول الحق ويحب المحقين، وصلى الله على جبريل الأمين ذي القوة عند ذي العرش المكين، وعلى محمد خاتم النبيئين وأهله الطاهرين، ونستغفر الله [خير الغافرين] ونعوذ به في هذا التفسير وغيره من سخطه وخذلانه، ونستعينه على فهم الحق والصدق بتوفيقه وتسديده وإلهامه، وحسبنا الله ونعم الوكيل وهو رب العرش العظيم.
Bogga 301