189

Manhaj Saxaab

Noocyada

============================================================

قال ب الجنة وهي دار البقاء أسست على ح تغتروا بالإمهال، ولا تركنوا ، فلا واحد من الظلم شك يزدادوا إثما)(1).

ملي إنما الآمال، فإن تعالى اللهت يقول لدنيا كلها بذلك وانقد لأمر الله وعقاب فما تق واحذر سخصل يعزك الله.

أذلك ان يولي الله عليك عدوا من أعداي ليت رهه؟

يفعل يهنك ويذل عاقل فكيف لأمة محمد والله م يرص سلي ، فقل ترضاه وسلم بذلك وأنت المسلمين ها من وا عليه ولقد سلم صلي ل الله سول حرم الجنة1 غاش وهو هم إل المسلمين فيمورت قال بعض الحكماء فيك، وعند القد قدرة الله [عليك]3) الشاعر: الم العباد فكن ذاكرا هول يوم المعاد هممت يوم القصاص لمن قد تزودها شر زاد االحديث (634)، العجلوني في كشف الخفا (29/1)، السيوطي في الدر المنثور (352/1).

(1) سورة آل عمران (الآية: 178) .

حيح (2) أطراف الحديث عند البخاري في الص ،(80/9) جر في الباري (127/13)، التبريزي في مشكاة 686) المصا (3) ما بين المعقوفين زيادة يتطلبها السياق؛ حي يتضح الم إلا بها، فأضفتها لاحتمال سقوطها من الناسخ سهوا

Bogga 188