214

============================================================

المجنون(1) : اا بل نان بالله لي بيل الصبااا) خلس الى تسيها بردها او يشف بنى حرارە على كرد لم سق ااصى وم تجات فومها(2) ان الصيا ري اذا ما تمت مهيار الدبلمى(4): ب الصبا ان كان لا بد الصبا اعانت اتابى ارو الك الفبن والضطبى يا ندلماى بساعاها هل ارى (1) الابيات في بيوان المجون وتب له ن 170 جا من الأغان، 34 الاغانى ايضا ، من 221 من كتاب الزهرة ، ص2) ثمرات الأوراق ص 122 اسواق الاشواق ، ص 79 تزيين الأسواق ، اما فى ص 241 ج 2 من امالى القالى مهى منوبة الى امراة من نجد تزوجت رجلا من تهامة (2) فى الزهرة : " خليا طرق الصيا " وفى الأمالى والاغانى وتمرات الاوراق "خليا تيم الصبا" (3) فى الديوان : "على نقت معرون تجلت هومها"، وف الابالى هد تجلت ومها ()) هو : ابو الحسين مهيار بن مرزويه الكلتب الغارسى الديلمى الشاعر الشور كان ميويا فالم على بدى الشريف الرضى له ديوان شمر كبي طبوع توف سنة 18) ه وكان بيل الى الرافضة (راجع ص 41 * 12 البداية والتعاية) والابيات فى ديوانه المطبوع فى دار الكتب المصرية نة 191 من سيدة كب بها الى ربيب نعته ابى المعمر بن الموفق على بن سساعيل فى نيروز سنة )1) أولها "من متيرى يوم شرتى الحى 8 اع وفع قرب المدية، وهو ايقا واد لبامدة

Bogga 214