ل (12-719 ازلاب ازه ال لشياب الذين محجمود بن شليتمان الحلى العر منارقم شورهدا ردم
Bogga 1
============================================================
8 15 اا ازلاب ازه ال لشهاب الدين محمؤد بن سليتمان الحلبى اعد هنارقه شق عداروم
Bogga 2
============================================================
EMPTY PAGE?
Bogga 3
============================================================
بشم الله الوعماع التهين مقدهةآ تعد تجربة الحب من اكثر التجارب التى أذكت جذوة الخيال العربى منذ العمر الباهلى حتى اليوم، فقد ولع الشعراء بالتعبير عنها وأحاطها المتصوفة باطار من النورانية والمموض لبعوا فى بعارها الرعزية، ووجد القصاص هيها مادة خصبة لاثارة الأنواق وجذب الأنظار واستثارة الجعال، فصوروا عياة العشاق وتتب وا ان ارهم وحكابانم من أجل ذلك كثرت الكتب القى تعنى بجمع حكايات العشاق واشعارهم فلا يكاد يظلو كتاب من كتب اللغة أو التصوف أو كتب المجالس والأمالمى والأسمار من حديث عن العشاق ، بل ان عددا كبيرا من الفقهاء والمحدثين وعطماء الدين افردوا كتبا لحكايات العشاق واشعارهم من أمثال الفقيه الظاهرى محصد بن داود فى كتاب الزهرة والفقبه ابن حزم فى طوق الحمامة والمعدث ابن السراج فى مصارع العشاق وعالم الحديث الامام الزاهد أبو الصن الرباط البقاعى فى اسواق الاشواق والحلفظ مظطاى فى كتاب "الواضح المبين فى ذكر من استشد من المحجين " وغيرهم من العلماء من أمثال المرزبانى وابن أبى حجلة وداود الأفطاكى ومن اللاغت للنظر آن اكثر هذه الكتب التى جعلت حكايات العشاق واشعارهم موضوعا لها تشم بسمتين :
Bogga 4
============================================================
الأولى: أن مؤلفيها من الفقهاء والمحدشين، وهذا ما بنفى التمة التى توجه الى التراث القصصى فى الأدب العربى والتى ترى أن الحديث عن الحب كان مرفوضا ومببا فى الأوساط التقاهية العربية التية ومن ثم لم يحظ فن القصص بالعناية من قبل الأدباء الرسميين أى الأدباء الذى يكتبون بالفصحى: الثانية : التسامح فى روابة الأغبار وطربقة ترتييها وصيافتها ثم الزبادة علبها والمزج هيا بينها وتفصيلها بحيث تبدو المكاية ذات نهاية مؤثرة ما يجعل المكابة فى كل كتاب جديد ذات هذاق خاص، رغم ما يضفيه منهج الكتاب السلفبين من طابع الأتباع الموهم بالتقليد وعدم الابتكار فى الحكايات ، وهى أخبار عربية من صنع الخيال العربى منتقاة ن كل المصور، فكل كتاب بديه بضيف حه آيات وأشمار اديدة بكها عن معاصريه وعن نفه، وهذا أيضا ينفى التمة الأخرى التى توجه للخيال القصى المربى من أنه غير مبتكر اللمكايات وانعا هو ناقل امين لما ابتكره الأخرون ولا يتعدى دوره طور التوليد والت ذيب (راجع كتاب الحكاية الخرافية ترجمة ده نبيلة ابراهيم) وايا كان الأمر مان هذه الكتب التى اتغذت الحب موضوعا لها جممت بين دفتيها أجمل ما كتبه الشعراء العرب فى المرآة وارق ما كتبه المتصوفة من اشواق كما أنها احتوت على حكليات شائقة عن العشق والشاق، ما بجلما ذات قبة ادبية رفيعة فى التراث المربى وهذا الكتاب الذى بين أبدينا واحد من هذه الكتب التى خيت بعكايات العب والمميبن وأشعارهم وصاحبه واهد من الفقهاء العطماء هو الملامة الحانظ أبو الثناء شهاب الدين محمود بن سلبمان (ولي ل سمان) بن ههد الملبى الدمشفى الحنبلى، ولد بدمشق، وهيل بعلب
Bogga 5
============================================================
ف شمبان سنة أربع وأربين وستمائة * سعع الحديث والفقه والأدب والنحو ولازم الشيخ مجد الدين ين الظهير وهاق أقرانه فى حسن النظم والكتابة حتى عين ل قضاء الحنابلة ثم قولى كتابة الانشاء فى دمشق ثم ف القاهرة فى عهد الظاهر بيرس ثم تولى كتابة السر فى دمشق ة 1بخلفا لشرف الدين فضل الله بن الحمرى حت مات سنة 4720 عن ادى وشمانن سنة وله اشعار كثيرة بقول عنها ابن حبر انها تملا ثلاثة مجلدات ثم بقول ان نشره بدخل فى ثلاثين مجلذة، وبقول هنه الصفدى : هو اد الكملة الذين عاصرتهم وأخذت عنهم ولم أر منهم من يصدق عليه اسم الكاتب غيره " ، ومن الكتب القى تركها : "حسن التوسل فى صناعة الترسل" و "أهنا المنائح فى أسنى المدايح و"متامة المشاق) و "وصف الخيل، و "ذيل الكامل لابن الأثير، بالأضافة الى امنازل الأحباب ومنازه الألباب "(*) فى مقدمة الكتاب بصرح الشهاب محمود أن العدف الذى من أجله صنع كتايه هو أن ينفى عن الأشعار الغزلية الرقيقة المنبعثة عن العب الصادق ما قد يعلق بها من شبهة النجور والقحش، ويربد ان يثبت خلال سرده لكايات العاشتين آن هذا الشعر الجيل صادر من مجايا عنيقة وشاعر نتبة خالمة من شائية الدنن، وأن هناك هرا بين شعر تعركه دوافع الشهوة وشعر تبمثه كوامن الوجد وقد وفى الشهاب بما وعد فلم بوره من الحكابات والأشار الا ما كان خاليا من الاثارة الجسدية بعيدا عن التبيرات المعية، بدا كتابه بالحديث عن المتحابين فى الله تعالى ثم تعدث عن الاقتصاد فى الحب البغض ثم تمدث عمن ضرب به المثل من العشاق ثم تعدت عن *) راجع ترجمته فى البداية والنهاية، وموات الوغيات ، والدرر الكامنة ف اعيان المثة الثامنة وتهذيب التهذب
Bogga 6
============================================================
عذرة وأنهم أرق الناس قلوبا ثم تحدث عمن استشهد هيه بالشر دون معرفة ثم من علق بأول نظرة ثم ما ورد فى عشق الملوك والأعراب ثم تحدت من الهوى الأول ثم أورد كلام العكماء فى العب ثم تعدث عن فضائل العشق ومابيه ثم تحدث عن العفاف، وبعد ذلك تعدت عن اقبار المشاق واشعارهم وهذا الفصل الأخير هو محور الكتاب والحكلبات التى أوردها الشهاب فى كقابه لا تعبر عن وجهة نظره خاصة، رغم أن اختباره لها وترتبيه اياها ووضع كير من شعره فى ناياها بيين رضاه عنها وانما هى تبير عن رؤيه جماعية تظهر تظرة الشعب العربى للمرأة وللحب وترسم صورة العاشق كما بتخيلها العربى فى هذه العصور من خلال الحكابات صورت هذه المكايات المرآة مبة ومحبوبة، وفية وغادرة، بشى بها من جاورها ومن ابتتعد عنها: ففى القرب تمذيب وفى الناى حرة فيا وبح نفمى كيف أصنح جالدهر الا أن النأى مدعاة للخيال والنين ، واكر قدرة على رسم المرأة صورة خبالية جميلة والحب فى هذه المكايات قوة خفية روحانيا تربط بين المحبين لا تؤثر فيها المادة ولا تعمل فبها مؤثرات الزمن، بعث فى القلوب الرقيقة فجأة نتبجة لنظرة أو لحديث فما بلبت العاشقون غير قلبل حشى يصببهم الوله وتلفحهم نار الجوى ويبتلون بالفراق ثم الجنون او الموت ، ولا زاد لهم الا الشعر والحب ، يأبى المحيون الانصياع لقوانين المجتمع ويأبى المجتمع أن يكفق لهم ما يشامون ، فينفصلون عنه رآنه لا بريد آن پتير بما بريدون ولا بقبلم هو لأنهم لا پريدون آن بتغيروا حسبما بريد * فيعيشون
Bogga 7
============================================================
ممبوبين من قبل النامن اذ بتبارى الرواة والشمراء فى معرفة أخبارهم وأشمارهم لما فيها من طرافة او جمال ولكنهم غرباء غبر أسوباء والشر فى هذه السكايات معور مهم من محأورها فني عناك عاشق غير شاعر، ومن خلال الشعر يعبر القلص عن ذروة الأرمة النفية عند العساشق وعن طريق المكاية بلون المعنى الشمرى بلون خاص دا جدبدا والشكل الذى تقوم عليه الحكابات بقوم على جانبين، جاتب المجتمم المتقر بكل عاداته وتقاليده الراسغة، وجانب الشخمية العاشقة الخارجة على هذا المجتمع الذى لا بعترف بالحب . ثم بحدث الصدام بين العاشق والمجتمع ، ولا يتطيع فرد أن يقف أمام مجتمع: وتكون النهاية ان يصاب العاشق بالجنون أو الموت أو الهيام ، أى أن المجتمم يعمل على ندهيره وتخليده أيضا وتجدر الاشارة الى أن هذا الشكل هو الذى استوحته قصص الحب العربية فى بداية هذا القرن وأواخر القرن الماضى وقد اعتمدت فى تحقيق هذا الكتاب على مضطوطتين : الأولى برقم (أدب طلعت 4629) فى دار الكتب المصرية، وهى مفطوطة بقلم حين مد اللوانى بتاربخ *1 من شوال سنة 1241ه. وقد رمزت لها ب (ط" والمضطوطة الثانية فى دار الكتب المصرية أيضا برقم آداب 5036) وهى رغم أنها أقدم من الأولى الا أنها ناقصة فهى لا تزيد عن اثنتين وعشرين ورفه مقمة على ثلات قطم متقرفة من الكتاب وقد رمزت لهابه (د) بالاضافة الى ذلك فان عناك مفطوطة لكتتاب آخر تسد مخطوطة ثالثة لنازل الأحباب وهى مخطوطة مصورة من المكتبة الأهلية
Bogga 8
============================================================
بباري لكتاب "أسواق الأشواق من ممارع المشاق" وللذ حوت هذه المخطوطة جميع الحكايات التى أوردها الشهاب فى كتابه اذ نقلا البقاعى فى هذا الكتاب كما نقل عددا كبيرا من المقطوعات الشعرية القى أوردها الشهاب بما فيها اشعار الشعاب نفه وقد قابلت النصوص والاشعار فى هذه المفطوطات على مططوطات أخرى لكتاب الواضح المبين للحافظ مغلطاى - وجدتها طى هامش أسواق الاشواق ولكتاب تزيين الأسواق بالافسافة الى النسخ المطبوعة منه مع مراجمتها فى دواوين أصعابها أو فى الكتب القديمة التى اضد عليها الشعاب من أمثال الزهرة وأمالى القالى وأمالى الزجاجى ومصارع العشاق والعقد الفربد وغيرها نتيجة لكل ذلك امتطعت الوصول الى صبيغة للكتاب آمل أن تكون أقرب مورة للاصل الذى أراده مؤلفه بالاضافة الى ذلك فانى ترجمت للاعلام المواردة اسماؤهم فى الكتاب واهملت ترجة المشهورين منهم لصدم حاجتهم الى التعريف وأوضحت ما يصتاج الى ايضاح من أسماء الأماكن والمياء والكلمات غير المستعطة، وصنعت ههربيسا للاشعار والأعلام والأماكن والكتب رتبت الشعر فيه ترتيبا بعتمد على حرف الروى وعلى أول البيث حتى صهل الانستعانةبه والله ولى التوفبفق،، العق
Bogga 9
============================================================
والله الرمن الحه وبه تقت(1) اما بعد حمدا لله والاعتصام ب من فتنة الشيطان وهو النفس فانى لما رأيت ما يندرج فى سلك النكت الأدبية والملح الغريية من الأشمار الرقيقة القى تبعث على الصبوة وتثير كامن الهوى وتحرك ساكن الوجد ، أحببت أن أجمع فى هذه الأوراق من أخبار من صدرت عنهم تلك الاشعار، وما يتحقق به أن ذلك اللطف الذى يوجد فى كلامهم والرقة التى تلعب بالعقول من أشعارهم من قبيل العفة القى فى سجاياهم والصدق الذى جبلت عليه طباعهم، وأنها صدرت عن نفوس أبية وقلوب نقي2 وخلوات عفيفة وأضلاق شريفة ، لم تدنس بالشهوات، ولم تشن بالشبهات ، لد آلفت الغرام، فلو بان علها أسفت عليه ، وتاذذت بالسقام فلو (2) هقدته جوايفها التى خيئت (3) عليه حنت اليه، ليصير ذلك لمن تأمله خلقا وسجية (4) ، ولا تحمل (5) اشاراتهم الا على ما اتضح له من الحسن الجميل ، ولا يسلك طريقهم الا وله من المحاسن المأثورة عنهم احسن هاد وأوضح دلبيل (1) هذه الميارة ليت فى (دا (1) فى اطا "ولقد فتدته (3) فى ادا "جبلت عليه " 1)) العبارة فى ادا *ليصر خلتا وجية لمن تامله " 6 دا "بلاتحل 2
Bogga 10
============================================================
وأضفت الى كل نادرة اوردها ضهم فى هذا الكتاب من كلام الحكماء ومتر البلضاء ولطائف الأدباء وما اتفق لى ف ذلك من نظم ونثر، كأنه ينطق عن كل منهم بلسانه ويترجم عن مبم حاله بواضح بيانه وسميته متازل الأحباب وهنازه الالباب، وجعلته محتويا عى فرائد نظمت فى بلك المعاضرة، وهرائد دخلت تبعا ف زمرة (2) المسامرة فمن ذلك: ا) فى اناق جلة المماضرة
Bogga 11
============================================================
ماورد فى فصيل المتخايين فى الله عزوجل وصفتهم 2ب ذكر ابن الاعرابى (1) المعروف بالوشاء فى كتابه باسناد ذكره عن أبى مربرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله ق : " ان فى الجنة لممودا من ذهب على هدائن من زبرجد تضيء لأهل الجنة كما بضيء الكوكب الدرى فى أفق السماء (قلنا لمن هذا ما رسول الله قال : اللمتعايين فى الله تعالى)"(4) وذكر باسناد عن البراء بن عازب(3) : أنه كان جاليا عند النبى ة : فقال : أتدرون أى عرى الايمان أوثق فقلنا : الصلاة * قال (4) : هن ابو سود احد بن حد بن زياد بن بشر بن درهم الاعراب الترى، بمرى الأصل كن كه ومات فبها وكان فى وشته * يغ الحرم، ان ا قيل عنه بوه شيتا متصونا، صمت الجيد وروى المديت ولد ه ت واربن ومنتن وات سسنه اربمين وثلاتمائه او سنه احدى وأرمين وثلانمائة ذكر ابن الماد انه ألف كاب طبقات الفك 2 وكاب "تاريخ البرة " ومصنفات اخرى فى شرف الههر وفى التصوف وذكر بروكلمان آن له كابا بى (* الزهد* ورسالة اغرى فى المواعظ راجع رجته 79ج.1 حلية الاولياء، 254 1تذرات الذهب ، )10 طبقات الصوقية لأبى عبد الرحن السلى و س 226 11 البداية والنهاية 1)3 لابن كتر، د صن 206 طبقات العفاظ الليوطى) و 76 ج) تخ الأدب العربى لبروكلمان (2) العبارة التى بين المعقوفين اقطة من ادا، والحديث لم يرد في كب الصعاح الستة (3) و*البراء بن صازب بن الحارث بن عدى صابى جليل رده الرسول يوم بدر السغر سنه ثم فزا معه صلى الله علبه وسلم آريع عشرة غزوه ) فى (دا "فقال
Bogga 12
============================================================
ان الصلاة لحسنة وما مى بها ، قلنا (1) الزكاة قال حسنة(2) وما هى بها ، فذكرواشرائع الاسلام (3) فلما رآمم لا يصبيون قال : أوثق عرى الابمان أن تحب فى الله وتبغض فى الله (4) وعن ابن محود رضى الله عنه أنه قال : ان من الايمسان أن يعب الرجل الرجل لميس (ه) بينهما نسب ريب ولا عال أعطاه اياه لا يعبه الاله ز وجد(5) وعن أبى هريدة - رضى الله عنه - أن رسول اله قال : " القلوب آجناد مجندة، فما تعارف منها افتلك وما تتاكر منها اخلف(2) 1)ف ادا "مقلنا" (2) فى ادا مقال انها لحسنة (2) كلمة " الالام " ليت فى (دا 4) الديث روى بالض ص 17 ) من حلية الأولياء ويرن ابو نيم الى هبد الله بن معود، لفظه : "قال لى رسول اله عغ يا عبد الله ابن ود، شلت : لبيك يا رسول اه . هال : يا مبد الله قلت لبيك للاشا، قال : اتدرى اى هرى الابسان أوتق اهلت : الله وروله اعلم، تال : الولاية ه والحب فه والبفض ني الخ2 5) فى ادا "* ولي بينهما" ال) عبلرة ل عز وجل * ليست فى ادا (7) نكر ابن ابى حجلة فى ح 48 من ديوان الصبابة ان رسول الله قال ذا الحيث عنسا ماجرت امراة كانت تك الهل ف مكة فنزلت فى المدينة على امراة كانت تشيهها
Bogga 13
============================================================
وبروى عن عبد الله بن مموه رضى الله عنه(1) قال : لا صسالن امرا عن وده(2) وانظر ما له فى قلبك، فان لك فى قليه مثل ذلك وعن ابن عهر رضى الله عنهما(3) قال : "كتت جالمسا عند الفبى فمر رجل فقلت يا رسول الله والله انى لأحب(4) فلانا فى اللسه : فقال : هل أطمته " هلت : لا هال : قم فأعلمه والحديث رواء البغارى وسلم وأبو داود والامام احد ورواية سلم " الارواح جنود مجندة فما تارف منها اثتلف وما تاكر منها اختل ويذكر البقاعن فى احواق الاشواق أن الحديث حروى ايضا هن مائشة ام المؤمنين وعلى بن ابن طالب وسلمان النارسى وهيد الله بن عباس وعبد الله ابن ود وعبد الله بن عمر وعمر بن عتبسة ثم يتول : وهد ملق البخارى ديت عايغة رضى ال عنها بصينة الجرم، وومده ف اب الانب الفرد، وكذا الاسباعيلى فى الستخرج ، وابو الشيخ فى حتاب الأمثال ولظ حديث ابن عمر: لافا كان فى اله التلف وما كان فى غير الله اختلف 2 اظ حديت ابن ود "ماذا التقت تفام كا تشام الخيل تاتارف نها اثتلف " وفى بض الغاظ أبى هريرة "تطوف بالليل فسا تعار منه ايتل " واسا حديث على فرواه الطبران فى الاوسط فى ترجة محمد بن الفضل الطى ورواه عبد الله بن منذة فى كهاب الردح عن الم بن عبد الله من
(1) عبارة لرى اله عنه " ليت فى ادا وتول ابن مود ذا رواه البقاعن بنه فى ورته رقم 16 من اسواق الاشواق () فى اسواق الاشواق تا عن ود 8 ) عيارة لارضى الله منهاه ليت فى ادا 4) ف ادا فقلت يا رسول الله 7 انس لاحب فلانا00 3
Bogga 14
============================================================
قال(1) فقمت فلحقته مقلت يا فلان، تعلم انى أحبك فى الله مقال: وأنا أحبك فى الله مفقلت : لولا آن النبى أمرنى أن أعلمك ما أعلمتك(2) 13 وعن سعيد بن المسيب رضى الله عنه (3) قال : قال رسول اله 1) كة "قال " سافاة فى اد) ()) الديث ص ، 15 من كتاب "وياض الصالحين " مروى عن أنس ر الله عنه ان رجلا كان عند النبن فسر رجل فقال با رول الل اتى لاحب هذا، فقال له النبى : ااعلمته وقال : ل، قل : اعلمه، لحقته لقال : انى احبك فى الله . فقال : احبك الله الذى احببتثى له " قال : ر واه ابو دادد باناد حيح لك حديت رواء الترذى وابو داود والامام اصدى مند بنا * اذا احب احدكم اخاه مليعلب اياه * وروى فى رياض الصالحين بلفظ 0 اذا احب الرجل اخاه فليبره أنه يبه" قال مى الدين النووى :
اا بارة ها رضى اللو عنه ليست فى ادا، وسيه بن السيب د ب ا ا ن التبين فى المدينة، وكان احد المقهاء السبعة فيها، لقى جماعة من الصحابة) كان زوج بنت ابى هريرة رضى الله عنهما، ولد لنتين مضتا من خلافه هم ا الل نه، وتوفى في النة سنة اى وتمين اللميرة وقيل ة وين اراجع ترجته م 278 1 وفيات الأعيان ) وهذا الحديث فكره ابو نعيم ص ا10ج ا من حلية الاولياء فى ترجمة جفر الاق يروب ن حد بن مر بن سام حدثتا د بن الين بن نا على بن حنص الى حدتا الصن بن الصين عن أبيه من جنر بن من ابي عن على بن الصين ين الصين عن السين عن على بن أبى طالب رضوان الله تصالى عليهم) ثم يقول: هذا حديث فريب لم تكبه الا من هذا الوجه
Bogga 15
============================================================
"رأس العقل بعد الايمان باله(1) التوهد الى الناس) وكذلك ورد فى قوله : " الا أخبركم باحبكم الى وأقربكم منى مجالس يوم القيامة، أحاسنكم اخلاقا الموطئون اكفافا المذين يالفون ويؤلفون ) وقد ننام شاعر منى العديث المتقدم فقال(2) : ان القلوب لاجاد جة اله فى الارض بلا واه تتف و ذه (3) من أبيات لأبى نواس : د ب ذ ا ون ت كان فى الحق ان بهولك جتهدا عذك عبر نا الغابر السن (11 فى (د)، "راس العقل بعد الابان التودد الى الناس (2) العبادة فى (ذا " وقد نظم فاعر الحديث الأول المتقدم *، وفى اطا ة رند) ساتلة والشاهر هو ابو نواس ومى فى ديوانه المابوع وف اواق الاشواق (3) من نا الى آخر آبيات ابى نوابس ماتط من (دا ) ة وبك افلة من اط)
Bogga 16
============================================================
ان القوب وج و ل الارض بالاهواء تمدر: 12) ر تان ش ن وقال طرفة(3): ان ارا لميت بوا با ن ام بود سوها به عارن ارواح الوجال اذا التقوا بهتو يتق وخل ل كثير عزة(3): ولبس غال باالول ولا ااذى آذا بت عنه باعن بغز ل ون خدي ن بنوم وددهر) وينه سرى ند كل ترل ولست بران من خدل رها بناتل تليل وا راض له بتارم (1) فى ديوان ابى نواس "بالاهواء تختلف * 1) البيتان فى ديوان طرنة بن العيد من قصيدة قالها فى عبد هرد ابن بشر بن مرشد ، وتكر البيتين ايضا حد بن داود ص 15 ج 1 من خلب الزهرة الا انه قدم البيت الثانى على الأول ، والبيت الثاتى فحب فى اواق الاشواق (3) الابيات م ا11 من كماب اواق الاشواق، والبيت الأوا والثانى ح له ج) من كباب الأغانى ()) فى الاغان : "ولكن خليلس من بدوم وحاله 2 (ه) فى اواق الاشواق "ولست براض من خليل بنائل "
Bogga 17
============================================================
وأنتد ابن أبى الدنيا(1): اذا اللرء لم ينصت اخاه ولم يكن ب شاه لا نه فالتس غيره اخ كريا هل فضل الريم يماهد على كل حال اينسا عت واحد(2) ان ب ب ااو شرت نو و أنشد أحمد بن بيى(3): اذا آنت رافقت الرجال فكن فتى 4) لون ل رنى وكن قل طعم الماء عذبا وباردا ل الهد العوى ل يق و آبو بكر عبد الله بن حد بن عبيد بن نيان بن قين القرشى المعروف بابن أبى الدنيا، ذكر ابن كم آن له اكثر من مسة مصنف وقيل ثلانمائة منها العرج بعد الشدة، والعظة، والعقل ، كان مؤدبا للمتض الخلية ة وكذلك لابنه المكفى بالله، ولد عام 2.8 * وتوفى ببغداد نة 481 واجع ترجته فى احدات بنة 181 من البداية والنهاية وراجع داثآرة المعارف الالامية "بروكلمان" ، والابيات الذكورة ص 211 من اواق الاتواق) وفى ص 25 من تزيين الاسواق (2) فى اسواق الاتبواق ونزيين الاواق "شاهد) اا هو ابو البن اد بن بعيى بن زيه بن ار القيياش التوى الملقب بتعلب المام اهل الكونة فى النحو واللغة مات نة 421، راجع ترجته ص ا10 * ا وفيات الاعيان، والبداية والنهاية لاين كه 11 والبيتان ح 244 اسواق الاشواق) ص 347 تزيين الأسواق ()) فى ادا "مكن فتى على الدهر سلوك لكل رميق" (13 منازل الاحباب)
Bogga 18
============================================================
EMPTY PAGE?
Bogga 19
============================================================
القت 1 4 الاقضلاد فى الحب والبغض ن يروى (1) عن أنس بن مالك رضى الله عخه أن النبى (2) قال : " أبب حبيك هونا ما عساه (3) يكون بغبضك بوما ما، وأبغض بغيضك موناما عاه (4) بكون حيببشيوها ها (ه)* وعن زيد بن أسلم عن أبيه قال : قال عمر بن الغطاب رضى اله عنه (2) : با أسلم (7) : لا يكونن حبك كلفا ولا بفضك تلفا (4) 1) كة " بروى" ساقطة فى اد) وكذا عبارة "رخى اله عنه 2 (4) فى اط) 0 أن رسول الله (3)، (4) فى اسواق الاشواق لا عسى ان يكون " (5) الحديث افرجه الترمذى والطبرانى وذكره البقاعى فى اسواق الاشواق وابن منظور في لسان العرب الا هبارة *رخى الله عنه * ليست فى اد) (لا) مبارة "يا اسلم * ليست في اطم ال) هذا القول احر فى اسواق الاشواق
Bogga 20