136

============================================================

الى روضة وغدير وآثار مطى بوارك علمى أن الطريق هنالك * فعادت الى ولدها مسرعة وكل أعضائها عيون البه متطلعة، فلما شارفت جانب الكثيب رأت ولدها فى فم الذبب، بأعظم منى حسرة وتلهفا واكثر منى خرتهآ وتفجما وآغزر دمعا عندما قال : ان من كلفت به أضمى على الد هزهعا) ولجميل من غير هذا الباب(1): ااا ات اب با بنين :و جتل وات وابت وف الناس قالت ذاك منان ب و ان قات ردى بعض عقلى اعش ببه ولون اهد يا جه ل : نوة

ل عندهن ت يداه يت بينن بش 5 وحكى عن سهل بن سعد الساعدى (3) قال : بينا أنا بالشام اذ لتبنى رجل من أصمابى فقال : هل لك فى جميل تجوده فانه ثقيل } قلت : (1) الأبيات ص5) جا من الزهرة ، والبيت الأول والثانى ص 272 جا امالى القالى، ص 299 ج ا من الأمالى ايضا، وهى ضمن قصيدة طوبلة فى ديوأن جيل اولها: أيا لبت ابام الصفاء جديد ومى ص 8) من تزيين الاسواق ،) ص 136 ج 2 من الأغانى، ص 76 7 اهانى (2) فى الأغانى :

وفى دوان جسيل وتريين الأبواق : ت شا ا اط ااوكل قول بينن شيد ) و : سهل بن نمد بن مالك ين خالد بن شلبة من الخزرج صحابن جلل مات سنة 11 ه وكان آخر من مات من الصحابة بالمدينة ويروى ابن لكان وابن أبى حجلة ان القصة كانت مع المبا بن هل الساعدى) ا د بن داود القصة ن 122 من الزهرة، وينقلها صاحب يوان الحبابة س 111، ومى ص 1211 مصارع المشاق) ص 47 من اسواق الاشواق) ص )ه من تزيين الأسواق

Bogga 136