============================================================
158 اكانبن مر اس د و ا ن ه ول ار يه ور بد وكت اه فند ت التاء الحسن لا اله الا الله مخلصين له الدين ولوكره الكافرون وفى الصحيح ان رفع الصوت التكمير عقيب انصراف الناس من الكتوبة كان على صد رسول لله صلى الله عيه وسلم وانهم كانوا يعر فون انقضاء صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك وفى الصعيح انه قال من سبع ب دبر كل صلاة لا ثا و تلاتين وحمد ثلانا و ثلايين وكبر ثلاتا وثلاين فنلك تسع و تسعون وقال تمام الماثة لا اله الا الله وحده لا شريك له له الك وله الحمد وهو على كل شيء قدير غفرت ذتوبه ولو كانت مشل زبد البحر وفى الصحيح أيضا انه يقول سبجان الله والحمد لله والله اكبر ثلاثاوثلاين وفى السفن انه أنواع أخر والأور ستة انواع (أحدها) انه يقول مذه اليكات عنرا ضرا بالبوم لازون والان ان يول على وليجدة اسيه عنر بالبسع ثلاث وثلانون والثالث ان يقول كل واحدة ثلانا وثلاثين فالجموع تسع وتسعون والرابع ان يختم ذلك بالتوحيد التام فالمجموع مائة والسادس (1) ان يقول كل واحد من الكلمات الاربع ت خا وعشرين فالجسوع يانة وأما قرامة آبة الكرسى فقد رويت باسناد لا يمكن ان ينبت به سنة واما دعاء الامام والمأمومين جميعا عقيب الصلاة فلم ينقل هذا أحد عن النبي صلى الله عليه وسلم واكن بقل عنه انه أمر معاذا ان يقول دبر كل صلاة اللهم أعنى على ذكرك وشكرك وحسن هبادتك ونحوذلك ولفظ دبرالصلاة قد يراد به آخرجزء من الصلاة كما يراد بدبر الشيء مؤخره وقد يراد بهعما بعد التقتضايما كافى قوله تعالى وادبار السجود وقد يرادبه بموع الامرين وبعض الاحاديث بفسر بعضا لمن تبع ذلك وتدبره * وبالجلة فهنا شييان (أحدهما) دعاء المصلى النفرد كدعاء المصلى صلاة الاستخارة وغيرها من الصلوات ودعاء المصلى وحده اما ما كان أو مأموما (والثانى) دعاء الامام والماء ومين جميعا فهذا الثاني لاريب ان النبى صلى الله عليه وسلم لم يفعله فى اعقاب المكتوبات كما كان يفعل الاذكار المأثورة عنه اذ لوفعل ذلك لنقله عنه أصحابه ثم التابعون ثم العلماء كما تقلوا ما هو دون ذلك ولهذا كان العلماء المتأخرون فى هذا الدعاء على أقوال منهم من يستحب ذلك عقيب الفجر والعصر كما ذكر ذلك طائفة من أصحاب أبى حنيفة وسلك واعدو غرم ودا يكن سهم ف ذلن ستة بحنجون با واه احبو ابكو زه بن الصلاين (1) ذله والنافى كان المل فابطل ان الاسر والحر
Bogga 178