137
الله تعالى وقد اكتفينا الآن بهذه الأسطر وسنتبعها بالكلام على الفتاوى التي اعتمدتم عليها بما يفتح الله به علينا ومنه نسأل السداد والثبات فإنه المحبب للدعوات وهو اعلم بالنيات.
دمشق
محمد عارف المنير الحسيني

6 / 15