============================================================
بطن الأم ، والجدين العمدقر فى بطن الأم لا يرجع إلى صبلب الأب ، علمدا ان الصورة الألفية القائمة إنسانا فى الدر الدنيا متوجهة إلى قدام كذلك ، تبتغى رتبة هى أشرف من رتبتها، وهى رتبة العلائكة والتجوهر بجوهرهم بحكم المنامبة فى الطق والعقل ، وعلمدا أن سلعه إليها هو تصفية الدفس بالعادين العلعية والععلية الأخوذتين عن أنبياء الله وأوليائه ، واعتقاد ولائهم ، وتجلب الاشراك بهم . فإذا هو لب هذه الرتبة من وجهها الذى ذكرنها ، وأتى البيت من بابه فى قصد نيلها العق بدار العبلام ، وقام فى مقام العلاثكة الكرام . وان هو فرط فى جنبه، وهار ال الشيطان وحزبه ، مسخ عن استكمال الصورة الانسانية العفضية به - لوعمل وعلم الى العلكوتية مسخامن حيث نفسه ، لا ممخا من حيث چسعه على ما يلذون بمخف العقول وقلة التحصيل ، وحسب ما يقولون : ان قوما مسخوا كلابا وقردة وخدازير، وان بعضهم رأى فى منامه كمايرى الدائم أن جملا كان يدور فى طاحونة كلمه فقال : إنى أيوك وبادارة هذه الطاحونة مكدودك وبالجوع مع اتصال الكدمجهود وأمثال ذلك مما يدفق على ذوى العقول السخيفة والآراء الضعيفة .
Bogga 231