ويتغنى الزجاج العارف برياضياته. •••
بل أيضا وردة البستان الذي تعيش فيه
دائما أبدا الوردة، في شمالنا وجنوبنا؛
ساكنة، مركزة، كأنما هي تمثال أعمى
غافلة عما تثير من جهود خفية. •••
وردة طاهرة تزيح كل ما هو مصطنع مرسوم
وتفتح لنا أجنحة البسمة الحانية (فراشة لصيقة تزن خطوات طيرانها)
وردة التوازن الذي لا يعرف الآلام المنشودة.
دائما أبدا ... الوردة.
آه يا سلفادور دالي! يا ذا الصوت الزيتوني!
Bog aan la aqoon