198

Khulasa Nafica

Noocyada

============================================================

وقال ، : "صنفان من أمتى لا تتالهما شفاعتى ، ولن أشفع لهما ، ولن يدخلا فى شفاعتى، سلطان ظلوم غشوم ، وغال فى الدين مارق (1) .

45 و ا وقال، : "إن اقربكم منى غدا ، وأوجكم على شفاعة، أصدقكم لسانأ، وأحستكم خلقا ، وأداكم لأمانته، وأقربكم من الناس"(1) ، وكل ذلك يوضح ما ذهبتا إليه ، من ان شفاعة النبى ، وعلى آله، لا تكون إلا للمؤمتين.

(1) رواه الطبرانى فى الكير والأوسط ورحمال الكيمر فقات وروله عنه الدهلمى... انظر فيض القدير، (4(708)، ومجمع (2300)0.وانظر الحجمامع الصفير 1(46/1، وقال ضعيف... ولنظر الفردوس، (558/2) حديث رقم (3598).

(2) لم اعثر عليه هنصه فى كقب السية ، إنما روى اهو تعيم فى الحلية عن ابى ذرآنه قال: " إتى لا قريكم محلسأ من رسول لل موم القيامة، وذلك انى سمجت رمول الله علخ ، بقول: إن افريكم منى مجلسأ يوم الفيامة، من طرج من الدتيا كهيئةما تركته ليها، رإنه والله، ما منكم من أحد، إلا ولد تشبت بشيء منها طرى الحلية، (161/1- 162) وروى العرمذى عنه شهر انه قال: وما من شيء برخع لى المزان القل من حسن الحلق، وإن صاحب سسن الخلق لبلع به درج صاحب الصوام والصراة، (4 (9 31) حديث (2003)، كما روى: "إن من احبكم الى واقريكم مى مجلسرع القيامة اجمسكم اخلاكاه ، وهو حدمث حسن ، دروى احمد فى مسنده : "إذا صدق العبذ هر، واذا بز امن وإذا امن دخل الجتده.

1

Bogga 198