99

Kitaabka Awaaraqda

كتاب الأوراق

Noocyada

2

وقبة ملك كأن النجو

الرم نشغي1 اليها بأسرارها

اذا ما ترآمت لأبصارها

تحر الأسود لها شجدا

كسياها الرياض بأنوارها

لها شرفات كآن الريبع

ليئون النساء وأبكارها2

نظمن الضيافس نظم الحلي

ا لفسع النصارى وأفطارها

فهن كمصطبحات بردن

اوششبلة عقد زنارها

فين بين عاقصية شقرها

الر وللتبر اكرم اشطارهاء

وأزوقة شطرها للرخام

اار ن فيها منابت أشفارها

اذا لمعث ستبين العيو وفوارة ثارها في السماء اللي لناتولتة ا تسترسمرس دها

ور وقال الحسين بن الضحاك في قلاية المتوكل [البسيط] : [63ظ] .

لا تقدمن غيوقا قيثك له قلاية بين جنات وأنهاره فاضت جداولها في كل مختق فالارض مقشبة من كل آنوارجه كان زهرتها ريط محبرة اذا بشقن باشراق وأسفار تبكي الحمام شجونا ي مساقطها على قوانم من نخل وأشجاره أوطان لهو لمن لاق المجون به معمورة بقطين غير أبرار وقال في ذلك الحسين بن الحاك أيضا (الخفيف]: زادك ألله غئطة وسرورا ونعيما مجددا وخبورا ما اجتلت عين ناظر كجنان شدت فيها جواسقا وقصورا ه فمشرفات على الحدانق ؤثيد ن من النور ستسا وحريرا ه باكرثها جداول بقعين فچرثه خلالها تفجيرا فلنوارها اذا وضع الصب ح رفيق يكاد يعشى البصيرا و أوطنتها كوانس العين والعآو ر فأوطن روضة وغديرا اليوان (تفيضيا، والبلدان: تضيء البوان: تجلث اي الاصل: نظعن الفسافس نظم الحلي * لفسح النصارى وافطارها :لي الاصل فهن كفصطبحات برذن * لعون النساء وابكارها ما ورد البيت في الديوان

Bogga 492