~ 0111 جمعث بين طائر السرد والحر م صغيرا كي كفه وكبيرا فالطواويس والدرارج ويتبع ن باكتافها النعير النعيرا
فاذا غجت الصفارد أنكر نك قرعا من الصنوج جهيرا [64و]
وكفى شابقا بهاتفه الدر راج ان داعت الأناث الذكورا الي ودداعت ورق الحمام علي الا ي ك فخيعن وابتين الوكورا قدس الله ما ابتيت وأئل ت ولا زال آهلا معصورا اوهما قصيدكان طويلكان.
~~ولر وقال البحتري يصف الجعفري بقصيدة أولها1 [الكامل]: جيه ان الظباء غداة سفع مهجر فيجن حر جؤى وفرط تذكر وقال فيها قدتم حشن الجعفري ولم يكن ليتم الا يالخليفة جعفر ملك تبوأ خير دار أنشنسث ني خير مبدى للانام ومعضر في رأس مشرفة حصاها لؤلؤ وترايهأ مسك يشاب بعنبره فخضرة والغيث ليس بساكد ومضينة والليل ليس بمقمره ال ازآرى على بمم لللوك وغض من بنيان كسرى في الزمان وقيصير عال على لحظ العيون كانما ينظرن منه الى بياض المشتري ملات جوانبه الفضاء وعانقت شرفاته قطع السحاب الممطر ر وقال ايضا يصف الزو ويمدح لمتوكل بقصيدة أولها( [الطويل] :
الا هل اناها بالمغيب سلامي وهل خبرت وجدي بها وغرامي [64ظ]
وقال فيها: ( بيوان البحتري 1029/7 - 1042 بيوانه: مخجر بيوانه: اقاقة البلدان لياقوت 7/م8 : جوهر * وترى بهاه البلدان: عن البلدان: السعاء القصيدة ب البيوان 2000/3 -2003، الشطر الاول من البيت الاول لي البلدان 960/2
Bogga 491