2) الند اف اطع من حديد دن في ين خير اديد لعجم)) ص 653) 4) م ذ لي . لعجم) ، ص 37) 5 امالى اشج 2 /178 . وبنحوه رواه مالك في العوطأ 2 / 69٠ ، حديث (8) .
(6) البخارى في : الرقاق ، ب (39) محديث (65٠4)ومسلم في الفتن ، ب (27) ، حديث (2951 المورة العسينة - 165 والوسطى ، وقال صلى الله عليه وسلم : (كأنى بكم والساعة قد اتتكم بمعالمه وشروطها فساعة كل واحد موته) ( بل الساعة موعدهم والسناعة أدهى وأمرء) (1) وإنما الابد من الموت والفوت (2) والعرض والعيزان والحساب والصراط والوقوف بين يدى الرب الععبود الحى القيوم والمحاسبة على الكلمة والخطرة والنهرة واللحظة والحركة والصمغيرة والكبيرة في كتاب الله لا يغادر سغيرة ولا كبير ة إلا أحصاها .
رحع الله من بادر وقام وشابر وحافظ على الصلاة والصيام ، وبكى فى جنح الظلام وركع وسجد وراقب مولاه الذي يعلسع سره ونجواه ، ويطهر 21 مسالك القران وموارد الإطعام والإفهام وجمع اياه وخاف ممن برأه 1) رخضع لعن سواه ولمن أنشاه ، وأحب أن يكون له في السماء نكرى ، وان يعظم ه لجرا ورضا وقدرا ، وأن يكشف له عن شمس وبدر وأن يحصل له ليلة تجلى ليلة قدر ؛ فإن من قام في الأسحار ولازم الأنكار أبصر بنور قلبه غوامض حجبه يجب الحجاب كما حجب الممسوك عما في الكاب من المعنى والسر والخطاب ، كما حجب من اعطى سر الإخفاء والأسماء وقد بالغت جهدى في أن تختموا أيام الفسصة والمهلة وتعتدوا لأهوال يوم منه العرش ينقعقع (5) والكرسى يزعزع الأرض تميل والخلق في ألعم وهم شديد ، فالمعاملة وقت الإمهال أنفع قبل أن قعل : ( رب ارجعون ) (2) ينادي عليه : فلم ترجع ؟
(1) أية (46) سورة القمر (2) العراد فوت الأهل والأحباب والجيران والأصحاب .
(3) في المخطوط 5« ويظهر ف بالظاء المعجمة ، والصواب إهمالها ، ومعناه : ينظف 4) برأه : خلقه . ((الععجع)) ، ص (42) (5) يتقعقع : يحدث صوتا عند التحريك أو التحرك . ((المعجم )) ، ص (51٠) 1 أية (99) سورة المؤمنون بوهرة العضيفة فالعاقل عرف ما له وما عليه وطلب دار البقاء ، وسعى إليها ، وترك دار الشقاء ورفضها ، وطلب رضى مولاه وخرج الكرب عن بلطنه ، واستثعر عروفه بقدرنه على العليم والخبير ، وكفى بربك هاديا ، فطوبى لقوم جعلهم الله فاتيح الغير مغاليق الشر ، فإن أسعد الناس من أجرى الله الغيرات على يديه ان الله ليربى لأحدكم صدقته كما يربى أحدكم فلوه (2) ، ومن سن سنة حسنة له أجرها وأجر من عمل بها الكى يوم القيامة (3) قال رسول الله صلى الله علي وسلع : ((يقول الله تبارك وتعالى : ما نقرب المتقربون شينا أحب إلى من لداء م ترضته عليهم)) وقال : (( من أدى الفرائض ثم لا يزال عبدى ينقرب إلى بالنوافل حتى احبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذى يبصر به ، ويده تى .
يبطش بها اجعله يقول للشي كن فيكون)) (5ا فإن اخنرت أن نكون كم أمرك الله تعالى فانك تبرئ العرضى باذن الله تعالى ، وببركة من تعنقده ، فتكون اليد كثيرة مشغولة بكثرة التسبيح مشنعلة على كثرة السجود ، وتطأ الأرض بعدميك طاهرة من كثرة الوضوء برب ما قلت لك ، فإن سمعت افلحت ونجحت ورشدت ، لا نتنبع غير لمرى ؛ فإن من عبد الله حقا وصدقا أبرأ بإذن ه 1) في المخطوط 45 أحدكم 45 والمثبت من المحقق (2) القلو : الجحش أو المهر يفطم أو ببلغ السنة . ((المعجم)) ، ص (481) الحديث رواه : البخارى في : الزكاة ، ب (7) ، حديث (141٠) - ومسلم في : الزكاء ب (19) ، حديث (1٠14) 3) اصبح اد 4 / 361 - وابن ماجة في : المقدمة ، ب (14) ، حديث (2٠7) 4) في المخطوط 5 أحدكم 4 والمثبت هو الصواب .
(5) الحديث سبق تخريجه ، وقوله : 55 أجعله يقول ....... الخ 44 هو آخر جزء من حديث وضوع نصه 55 عبدى لطعنى أجعلك عبدا ربانيا نقول للشي كن فيكون البورة العضيفة 167 - زمنى (1) ومن بهم علل ويكون ذلك مسنمر لك فاعترض من النوم الأوسط واعل ياولدى لن هذه الطريق طريق تحفيق وتصديق وترفيق وندقيق وجد وجهد وعمل مر وصوم ولزوم ونمك واشنغال وتنزه وضض بصر ، وكف طرف ، وطهارة يد وسلامة فرج ، وصمت لسان عن الكللم الرفث وجمع خاطر ، وخوف من الله عز وجل والمراقبة في السر والعلانية من الله تعالى في الخلوة ، وأن تحرص فو يامك وفي مناجاتك ودعائك بالصدق والإخللص والنية الخالصة والمولاة على للك والجهد والجد والقيام والصيام والإشدغال والفكرة الطاهرة والتصميم في الإجتهاد الدعاء والإبتهال ، والتضرع في السحر وحسن النظر وقوة العزم والشد والحزم والالتزام والخلوة والبكاء في الليل ، ووضع الخد على الأرض انصافا للرب ، احرص (2) أن تصبح كل يوم في زيادة واحذر أن تمننع من وردك ليلة واحدة ؛ فاين من انقطع عن ورده انقطع عنه مده ومدده فإجتهدنسعد وترشدونفلح كما قيل : ولقد جعلتت في الكتاب محدثي بحت جسمي من أراد جلوسي فالجسم هنى للجليس مؤانس حبيب قلبي في الفؤاد مؤانسى وكما قيل أيصا من كلام المحبين : رعوا الوشاة وما قالوا وما نقلو بينى وبينت ما ليس ينفصل كم سرائر في قلبي مخبنة الكتب تنفعنى فيها ولا الرسل صانل الشوق عندى لؤبعثت بها إليكيم ليم تسعها الطرق والسبل ضيتى في الهوى والله مشكلة ما الرأى ما القول ما التدبير ما العمل أمسى وأصبح والأشواق تلعب بى وأنما أنا منها شارب ثهل وارحمتاه لصب قل ناصره فيكم فضاق عليه السهل والجبل (6) الزمنى : المرضى . ((المعجع )) ، ص (292) 2) في المخطوط 5« تحترص 95 والمنبت هو الصواب العورة العضيفة 16 ع السعادة ما للنجم هن أث ملا يغرنات هريخ ولا زحل لمرجو من الله حسن الخانمة والعاقبة ، وخانمة غير من لع يعمل بما يعله كان كما قال الله تعالى : ( مثل الذين حملوا التوارة ثم لم يحملوها قمثل الععار حمل أسفارا ) (1) حملهم على ذلك كفرهم وحسدهم وشقوتهم حتى خالفوا فيما المرهم الله تعالى من حقوف النبى صلى الله عليه وسلع وقد ميز الله حملة القرأن العزيز فقال تعالى : ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفين (2) من عبادنا فمنهم ظالم نفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو اللفصل الكبي (3) والله تعالى يصلح لولادى وسائر المسلمين والحمد لله رب العالمين وصلواته على أشرف المرسلين وأله لجمعين [ فصل اضومن حلامه وضه الله عنه وعنا بد ) 4 4لى : الحمد لله الواحد اللصد الفرد الصمد الحنان المنان العليم الحلي لكريع الديان الرؤوف العطوف الرحيم الرحمن الخالق الباري المصور السلطان المتجاوز ، رب الإنس والجان ، العفو الصفوح ، خالق النقلين لعزيز الغالب ، القاهر فوق عباده العظيم الشسأن ، فرش الأرض (1) أية (5) سورة الجمعة .
1)) في المخطوط 55 اصطفاء » (3) أية (32) سورة فاطر .
ى المخطوط في هذه الآية قبل قوله تعالى : ( ذلك هو الفضل الكبير ] قوة -ر كونه : ( ذلل ضل الله] واقحامه في الآية خطا من الناسخ 4) في المخطوط 55 الثقلان 95 والعثبت هو الصواب .
البومرة العضهفة 69 ولدحاها (1) ورفع السماء وعلاها في أعلاها ، وسير فيها فلكين رصعها بشوامخ الكولكب ونورها ، وجعل فيها النجم التاقب والصيزان ، أرسل السحب هوايل تجرى بالأمطار ، وأنبت فى الأرض كلأ وأشجارا وعرانس وجنان من كل الأنواع قضبا (3) وعنبا وزيتونا ونباتا ورمانا فالجلنار (4) والذ اللثوار والليل والنهار ، والأنهار تجرى بلماء لتحى اثمارا وأشجارا ويعيش بها حب الحصيد ، والنخل باسقات لها طلسع نضيد ، فما أعجب ما ترى الأثمار مندلية على الأغصان ، بقدرة الله القدير القاهر ، الذى أنرل على عبده سبعان) نرى الأرج والأترج والنفاح يحى روحه ميت الأشباح كأن ذلك قناديل علقد على الأشجار فيها فيها أو مصباح ، وكم شمرة وكم أفنان والخوخ والمشمش كأنه يحان ، يحلو لحان والطلح (5) والتوت والطلع أمرهم عجيب ، فلا عجب من قدرة الله مكون الأكون والفستق والبندق والجوزفي أمرهم أمروتبيان والأس والسوسن 1) ادحساها : قال ابن عباس : أخرج منها الماء والمرعى ، وشقق فيها الأنهار ، وجعل فيها الجبال والرمال والسبل والآكام . ((تفسير ابن كثير 14 4 / 50٠ (2) في المخطوط 55 فلكان فة والمثبت هو الصواب ، وهو واضح (3) قضبا : هو الفصفصة التى تأكلها الدواب رطبة ، ويقال لها : القت يأيضا . قال ذلك ابن باس وقتادة والسدى . وقال العسن البصرى : القضب : العلف . ((ابن كثير 1) 4/ 504 (4) كذا بالمخطوط 5 فالجلنأر 44 5) الطلح : الموز ، والواحدة : طلحة . ((المعجم )) ، ص (393) 6) السوسن : حنس نباتات (9 الأيرس 49 من الفصيلة السوسنية ، تسمو إلى نحو [60] س تهى بزهرة أو عدة زهور ، جذابة تخرج كل منها غلف حرشفية ، يختلف لونها باختلاف النوع ، فمنه الأبيض والأزرق والأصفر والأحمر ، وتعرف بعض أصنافها بجذور الطيب ؛ لأنها عطرية . ((المعجم)) ، ص (328) لموهرة العضيثة /7 الياسمين والنرد والنرجس والنسرين (1) والأقاح قف وانظر نتظر أعمرا وأصفرا وأخضرا ، ومن كل الألوان والنملم عجبك ريحه والريحان كلها أشجار خضراء وعيدان ، أبهج فيها صانع القدرة صنعته وأسر أسراره فيها وحكمته ، فالماء واحد والفواكه والأثمار ألوان ، والعاء واحد والأنمار مختلفة من حلو وحامض ومر ولفان شجرة طعم ورائحة مختلفة بممها وأكلها تزيل الهموم والأحزان ، وأمياه جاريات ، وأنهار منطاردات وحيات ورعد وقوت وطعام ونراب ، ومن أناس وجوار ومعز وبقر وبغال وحمير تحملكم وتحمل انقالكم إلى كل مكان وسفر في البحر أرأيتم ، ونجوم تهددون به ى البر والبحر ، والمآثر والغداء والصباح ، آه ... ما أغفل وأعصى الإنسان شمس تغدون فيها ونغدون في ضوئها وسجف (3) ليل تسكنون فيه وتستريحون نتام منكم العينان ، فالنوم راحتكم والليل استراعنكم ، رلحة لكل تعبان فما هذه نع كر ، أما هذه النعم ذكرا وفكرا كل ذلك ليدل على وحدانية الملك الحنان قوله عالى : ل وما غلة ت الجن والإنس إلا ليعيدون )4 (4) يعنى : ليعرفونى، اعتبروا يا أولى الأبصار ، واعتبروا يا معشر التقلين أنشا الحلق ثم صورهم من ماء وعدلهم فاحسن صورهم وعلمهم البيان ، خلق الجسد ، وجعل معظمه الرأس وأودعه العينين وفنح الفع وجعل فيه اللسان ، وشق السمع والأذان ، وحسن عحسن الوجه حمرة وبياضا ، وجعل ضروسا للطحن ، ونابان ، ونغاعا في الرأس ، وشبلكا مشتبكة ، رقبته وتحتها عظع ، وفى العظم مخ ، والمخ كثر (1) النسرين نورد ابيض عطرى ، قوى الرائحة مواحدته : نسرينة . ((المعجم)) ، ص (613 2) الأقاح : نبات زهرة أصفر أو أبيض ، ورقه كأسنان المنشار ، واسمه عند فللحى بساتين في مصر حوان 45 . ((المعجع)) ، ص (31) (3) سجف : ظلام وسنر . ((المعجم )) ، ص (3٠3) (4) سبقت هذه الأية الكريمة لموهرة العضيفة - 171 بارة رزاه (1) ابن آدم وان جفى أو جف حف حف شبات عقل الإنسان ، وجعل حل النطق الفم والشفتين ، وركب الرأس على الرقبة ، وجعل العلق فيه لبلعوم للبلع وشرب الماء وطلوع النفس ونزوله ؛ ليجعل بذلك النفع للأبدان والصدر وخرز الظهر والثديين والبطن والطحال والرنة والمصران والقلب والكبد والروح والنفس والمرارة ، فاعتبروا يا أولى الأبصار .
Bog aan la aqoon