130

============================================================

طريق العارية ثم برد اليه ويعوض هما فاته بكرمه تمال (7) 181 - قوله تمالى: { قالوا سنزوذ عته أباه وانا لفبلون ) 1 وقال الوماني: القرف يين العاصل والفاعل ان العامل للشيء قد يكرن المتغير له والتاعل لا بكون إلا الموجد له، والفرق بين المامل والجاعل آن المامل لا بكرن إلا مغيرا كه، وقد يكون الجاصل غير منير ه، لأته بجعله علس تة حكمه فيه كالدي بجعله كاقرا جكمه آنه كافر(1 (19- قوله تعالى: ( وقال نسبني لا تد خلوا بن باب وجدو ولة خلرا ين اتويو يتنزقو ونا افبى عنم مت الله من شنه ان تلكم الا لله قله توتلث وعله قلد غوئل المتوتلون ) بابقى لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من ابواب متفرقة) وقيل قي ب قول ذلك قولان: اا قال اين عباس وتتادة والضتاك والدى والحن: إل اف لهم العين، لأه كاتوا توى صور حنة وجال ومي وتال الجبلتي: إنه خاف عليهم حسد الناس لم وإن يبلغ الملك قونهم وشدة بطشهم فيقلهم خوقا على ملكهه وانكر العين. وقال: لم بثت مج وانفا هو شيء يقوله الجهال العامة. والذي قاله غير صحيح في اهر العين بل غير منكر أن يكون ما قال الفررن صحيما، وقد روى عن التبي صلى الله علي وسلم أته قال: (المين حق)، وانه عوذ الحسن والحسين (ع)، ققال في عوذته.

اواعيذكما من كل عبن لامة) وتد رويت فيه اخبار كثيرة، وقد جرت العادة بد.

واختاره البلخي، والرماني، واكر المقسرين (3 101) - قوله تعالى: ( آزچفقا إلل أييكم فقولوا يتأباتا إ آبتك (1) الطرسي: التحان ج15-154/1، (2) الطوي: للشيان ج112-19116، (3) الطوسي: هتان ج192/8

Bogga 130