============================================================
الشميغ العلة) قال الرماتي وصرف الله تمال له من النمل بالزجر مته واعلام الذم على نعله، وفرق يين الصرف عن القعل والزجر عتعه بان الزجر عنه يالدم ل ايفاع والصرف عنه اعلامه ان غيره اصلح له من غير ذم علبه لو حل كما يحب في الزرجر(1).
قول اانه هوالسيع العليم معناه مهتا آنه اليع لدعاء الهامي العليم باخلامه فى دعاثه ار توك إخلاصه ويما يصلحه من الإجابة انر ف قال الرماتى ولا يجوز أن يكون اليع لأصرت بمعنى العابم بالصوث ود لانه قد يعلم الانان موجوداء إتا كان بعيدا وهر لات كلم رت الطارق ه الحدادين، ول من طريق الحاسة واقا بله بضرب من الابتدلال او بظن ذلك، وإنا علمه من طريق الحاة علمه ضرورة، فكان ذلك رقا يبن الموضمين (6) - لول تعالى: { كؤ بذا لهم من تقد ما زارا الامن ليتجتيه
تال الرماي وفاعل بدام مضر وتقديره ثم بدها لم بداء، ودل وله ليه مم (12- قوله تعالي: ( وقال اللك اثثونى بي قلما جمانه الرشول قال ازعع الن تبلك فشفله ما بال النشوه ألتى تطغن أنميهن ان نفى يكوين 1- قال الرماني: يجوز ان يلب الله تعال الخلق ماملكهم في الدتيا بو افعاطم كا سلب بعضهم بكفرمم والا فهر فإن اخذ بالموت هته على (1) الطوية التيان ج136/6، 2) الطوس: شيان 132/7 ()) الطوسي: التيان ج142/6
Bogga 129