و رجال إذا أرادوا الصوم ربط أحدهم في رجله الخيط الأبيض والخيط الآسود، ولم يزل يأكل حتى يتبين له رؤيتهما، فأنزل الله بعد: {من الفجر لاب)} فعلموا أنه إنما يعني الليل والنهار. [خ 1917، م 1091] 148- (خ م) وفي رواية لهما: آن عدي بن حاتم جعله الخيطين تحت وسادته، وجعل ينظر من الليل فلا يستبين، فغدا على ياه رسول الله فذكر ذلك له فقال : (إنما ذلك سواد الليل وبياض التهار) .
اخ 1916، م 1090] [باب: {وأثوأ السسيوت من ابوبها )} : 189] 149- (خ م) عن البراء قال: نزلت هذه الآية فينا، كانت الأنصار إذا حجوا فجاؤرا، لم يدخلوا من قيل أبواب البيوت، فجاء رجل من الانصاير فدحل من قيل يابه، فكاله عير بذلك، فنزلت: (وليس الير يان تأتوا البسيوت من ظهورهاوللكن اليرمن اتقل ؤتواشيوت من أبو پها.
*اغااا اخ 1803، م 3026] واج - وفي رواية : كانوا إذا أحرموا في الجاهلية أتوا البيت من ظهره ، ة فانزل الله تعالى: * وليسالبر پآن تأنوا البيوت ون ظلهورهاوللكن البرمن ايق ن مه نه* وأتوا البشيوست من اب بهكا )).
[خ 4512] آباب: { ولا شلقوا بايديكرلل اللملكة) : 195] 150- (خ) عن حذيفة قال: { وأتفقوا فى سبيل الله ولا ثلقوا بآيديكم يل الللكة ))قال : نزلت في النفقة.
[خ 4516] ها سه سي نه باب: {قن كان مكم مريضا آو يوء آذتى} : 196] 151- (خ م) عن عبد الله بن معقل قال: قعدت إلى كعب بن عجرة اه
============================================================
في هذا المسجد - يعني مسجد الكوفة- فسألته عن : فدية من صيام، فقال : حملت إلى النبي والقمل يتناثآر على وجهي، فقال : (ما كنت أرى أن الجهد قد بلغ بك هذا، أما تجد شاة). قلت : لا، قال : (صم ثلاثة أيام، أو أطعم ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام، واحلق رأسك) .
[خ 4517،م 1201] فنزلت في خاصة، وهي لكم عامة.
[باب : {آن تيتغوأ فضلا ين رحم} : 198] 152- (خ) عن ابن عباس قال : كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز .
أسواقا في الجاهلية، فلما كان الإسلام، فكأنهم تأثموا أن يتجروا في ن المواسم، فنزلت: {ليس عليحم جناح آن تبتعوا فضلا من رحم في [خ 2098] مواسم الحج ي}} قرأها ابن عباس هكذا.
Bog aan la aqoon