============================================================
التمييز الشرعي، فالقضاء ايضا، فالمشيخة الاسلامية) فرفض كل خدمة غير خدمة العلم الصحيح ، ونشره بين أفراد الامة وقيل عضوية مجلس المعارف، ليتمكن من توسيع نطلق العلم في العراق) وعضوية المجمع العلمي العربي بدمشق فخريا(81 برضه ووفاته وتابيته : ابتلي الامام سنة 1337ه برمل في المثانة ، فلم يهتم به ، فزال كما كان يظن، ولكن أثره لم يزل كامنا فيه، فثارت ثائرته بعد مرور نحو عامين عليه: وأذاقته الأمرين، ففزع الى الاطباء، ولما لم يجد منهم خيرا، كف واحتمل هذا الداء الوبيل، ثم استراح فترة من الزمن بذهاب المرض عنه، فعاوده ثانية في أواخر 1341ه على حين غفلة، فانقطع عن التدريس أياما، كان لا يقدر فيها على شيء، قأشار الاطباء عليه بترك المطالعة والمحادثة والاشتغال بما يتمب (62) الذهن ، فلم يلتفت اليهم (11) .
قال لويس ماسنيون: 0 سمم دمه بآلبول الدموي ، الذي آلمه ايلاما شديدا مدة أشهر) ولكنه مع ذلك كان يحقق نص كتاب الخيل لابي عبيدة (لأجل احمد تيمور () باشا واحمد زكي باشاب ، والآلام تشويه وتقليه ، وهو ينظر اليها نظرا فلسفيا،
ويتحملها تحملا زنبوريا وقوق هذا كله كان يصوم رمضان صياما لا تخفيف 23) قيه محافظة على الشعائر مما أوجب اندهاش ذوى صداقته وقرابته314 واصيب في أول الثلث الاخير من شهر رمضان سنة 1342ه بذات (61) محمد كرد علي ص128 واعلام العراق 106-107 والاعلام للزر كلي 498 (62) اعلام العراق 7ا10 وشخصيات عراقية 12/1 (63) اعلام العراق 197 عن تقريظ لويس ماسنيون لكتاب الضرائر
Bogga 28