ولتدركوا أيضا أنه رغم كل شيء ورغم المأساة، ففينا بطلات من النساء وأبطال من الرجال، بل
شاهدوا حطام القضية، وتذكروا جيدا ذلك الحطام.
وهنيئا لك يا إسرائيل.
وهنيئا لك يا مستر ريغان الذي بدأت القرصنة وتؤمن بها.
وهنيئا لك يا أبو كذا وأبو كذا وابن كذا وابن كذا ...
أما أنت يا مصر ...
أما أنتم أيها الفلسطينيون الأحرار ...
أما أنتم أيها الأبرياء الذين راحوا ضحية لا حول لها ...
فلكم العزاء.
فالله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل.
Bog aan la aqoon