126

Hagaha Muslimiinta loogu talagalay dariiqa Sheekha Muttaqiinta

ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين

Noocyada

برفع منزلة العبدحتي يضل الى التيؤء بقعدصدق عندمليك مقتدر فاناأطمع بحضول هذه المنزلة فأمسكت عن البكلدام وانتفعن بكلهته ولتخنتها سلوكاوربحت بهابفضل الله تعمالى قلل الراوى فعلمت المقصود وعرفت أن سيدي السيدأحمدرضي الله عنه صبرعلي المكارهورضي بقضاء الله وقدره فاعطاه الله المرتبة الرفيعه وجعله من أهل مقعد رصدقعندمليك مقتدر رضيالله عنه وعنهم أجمعين {ومنهم} شيخ الشيوخ القطب الكامل أبوالفتح ابن أبي الغنائم الواسطى نزيل الاسكندرية قدس الله سره العزيز هوخليفية الغوث الرفاعي رضيالله عنه وأحدأحلاءأصحابه اقتلع سيدي السيدأحمد نخامة من فه وهو يتوضا وكان الشيخ أبوالغتح يصب على يديه الماء فاخذالنخامة التي ألفاهاشخه وازدردها فسكشف الله له عن المشرق والمغرب ورأى الاسكندرية فاطال النظرالها فقال له شخهسيدناالسيد أحمدأنت هناك أي مبارك والي ترابهاتصير وكان الامر كذلك فانه نزل الاسكندرية سنة ستين ونحسمائه وأقام بهاسنة لم يفتح عليه فهاياب الارشاد فرجع الىأمعبيدة وأقام بهاثلاثة أعوام ثم بعدها أذنهله شيخه رضي الله عنه في العودالي الاسكندرية فنزلهاسنة ثلاث وستين وخمسمائة أقام بهاست عشرةسنة وتوفي بهاسنة ثمانين و خمسمائه وقيره باسكندرية ظاهر يزار وجميبع مشايخ للاسلام في الدبارالمصرية ينتهون اليه وكان معمورالقلب عظيم القدر بلغ ممرتية القطبية من طريق الخلعة وكان له كلذمعظيم في الحقائق وشهره بلغت المغارب والمشارق رضى اللهعنه {ومنهم} شميخ مشايخنا وأستاذأساتذتنا مسندالوقت سلطان المحدثن امام العلماء العاملين بركة الزاهدين الفقيه ابن الفقيه ابن الفقيه الشيخ أبوالفتح محمدبن أحمدين بختبار بن علي المنداي الواسطى بوفي سنة خمس وستمائة

Bogga 127