أول ولدتوفي له علي الباب واقفافمنعهم من ادخال أبيه ثم جاؤابه الى الباب الثاني فرأى الولدالثاني فمنعهم من ادخاله ولازال حتي الى الباب السادس فنعهم أولاده من ادخاله النار ثم أخذوه الى الباب السابع فوجدالباب خاليافدفعوه الي النارفصاح (باشخي) فدشيخه السيد عزالدين أحمدالصيادرضي الله عنه يده واجتذبه قيل أن يصل وقدلفح الهبن النارثيابه فاستيقظ فزعامرعوبا وقام لوقته ولازال حتي دخل رباط شيخه وكان يجلس برباط عمه السيدعيدالسلام فلمادخل أكب علي قدميه معتذرافقال له باولدي ما كان قولي الحمدلله تشفيا بمصيبتك ولكن فرحامما أعدالله لك في الا خره من الخير والامرظهرلك ولفح اللهب كمامس ثيايك مس جيتناوصانك اللهمن الناروالحدلله قال الفقيه والله لقدرأبت أثرلفج اللهب في شيابي وفي كم جبةسيدى وكانت حمته خضراءفصارالكم دخنا وهده الكرامة تشيراقوة تصرفه في اليرزخ رضي الله عنه ونفعنا بعلومه { ثم لمااشتهرأمرالسيدعزالدين أحمد} وعظم أمره وسارفي الآفاق ذكره خاف على نفسه من آفة الشهرة فحرج من العراق عام اثنين وعشرين وستمائة وقصدالحاز وتشرفبزيارة جده سيدالانام عليه أكل الصلاة وأفضل السلام ثم ج واعتمر وجاوربالمدينة المنورة تسع سنين وظهرت على يدبه الكرامات وبنيرباطافي المدينة المنورة بالقرب من سقيفة الرصاص معروفا برباط الرفاعى وأخذعنه الطريقة ابن غميلة الحسينى حاكم المدينة على ساكنها أفضل الصلوات والتسلمات والامام عبدالكريم بن محمدالرافعى القزويني صاحب الشرح الكبير على الوجيز والشيخ علم الدين بن محمد السخاوى صاحب شرح الشاطية والمفضل وغيرهمامن الكتب فى كلعلم والشيخ العارف بالله تاج الدين الاسدرى وخلائق وتلمذله اناس لايحصيي عددهم ودخل مصرعام ثمانية وثلاثين وستمائة وأقام في

Bogga 103