Hagaha Muslimiinta loogu talagalay dariiqa Sheekha Muttaqiinta
ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين
Noocyada
المحسن قدس سره وتخرج بصحيته وتفقه وتلقي علم التفسيروالحديث من الشيخ عبدالمنعم الواسطى مفتى الجن والانس واتفق فقراءهذه الطريقة وشوخ الطائفة على انه لم يرفع طرفه الى السماءقط حياءمن الله تعالى وكان كثيراللخشوع والحياءمن الله قعالى زائدالبكاء قليل الكلام أجازه حده القطب الكبيرالرفاعي رضى الله عنه حال مونة وهوابن أربعسنين وبشربه وأثني عليه الخير وذكران الأسودتزوره بعده ونوه على ماله من المكانة والمنزلة الرفيعة وكان أسمر اللون طويل القامة حسن الوجه أكجل العبنين وسينع الجيهة خفيف الوجود لطيف المنظرذاهيبة وسكينة ووقارتوراني الطلعة لايتمكن الانسان من اباحة النظربه لجلالة قدرة تزوج بنت عمه السيدعيدالسلام قدس سره المسماة برقية رحمهاالله فأعقب منها السيدعبدالرحيم فقط وتوفيت ولم تعقب غيره وكان الفقيه محمدين أبي بكرالعطارالشافعي الشربلي نسية لقرية من قري واسط اسمها شر بل رحمه الله تعالي من أخصأصحاب السيدأجمدعزالدين الصبياد قدس الله روحه وكان لاتفارقه لبلاولانهارا الااذاعرض له عارض مهم مانع ففي يوم من الايام انقطع عن مجلسه تم جاءه فسأله عن سبب انقطاعه فأخيره انه مات أحدأولاده فقال السيدالمشاراليه رضوان اللهعليه الحمدلله ثم بعدمدة انقطع الفقيه أيضا عن مجلسبه مرة أخري فسأله كذلك عن السيب فأخبره ان ولداله مات فقال الحمدلله وتكررهذامرارا ففي المرة السادسة قال الغقيه في نفسه سيحان اللهمات لى ستة أولادوكلماأخيرت شخ بأحدهم يقول الحمدلله ان هذالمن العجائب وأضمرالفقيه في نفسه ان ينقطع بالسكلية عن مجلس السيدعزالدين أحمد ففي تلك اللبلةنام فرأي في منامه ان القيامة قدقامت وعرض الفقيه للحساب وبعد الحساب أمربه الى النار فلماجاؤابه الى أول باب من أبواب جهتم رأي
Bogga 102