Imla
إملاء ما من به الرحمن
Baare
إبراهيم عطوه عوض
Daabacaha
المكتبة العلمية- لاهور
Goobta Daabacaadda
باكستان
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Baare
إبراهيم عطوه عوض
Daabacaha
المكتبة العلمية- لاهور
Goobta Daabacaadda
باكستان
قوله تعالى (
﴿ينجيكم﴾
) يقرأ بالتشديد والتخفيف والماضي أنجا ونجى والهمزة والتشديد للتعدية (
﴿تدعونه﴾
) في موضع الحال من ضمير المفعول في ينجيكم (
﴿تضرعا﴾
) مصدر والعامل فيه تدعون من غير لفظه بل معناه ويجوز أن يكون مصدرا في موضع الحال وكذلك (
﴿وخفية﴾
) ويقرأ بضم الخاء وكسرها وهما لغتان وقرىء ( / وخيفة / ) من الخوف وهو مثل قوله تعالى (
﴿واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة﴾
) (
﴿لئن أنجيتنا﴾
) على الخطاب أي يقولون لئن أنجيتنا ويقرأ لئن أنجانا على الغيبة وهو موافق لقوله يدعونه (
﴿من هذه﴾
) أي من هذه الظلمة والكربة
قوله تعالى (
﴿من فوقكم﴾
) يجوز أن يكون وصفا للعذاب وأن يتعلق بيبعث وكذلك (
﴿من تحت﴾
أو يلبسكم ) الجمهور على فتح الياء أي يلبس عليكم أموركم فحذف حرف الجر والمفعول والجيد أن يكون التقدير يلبس أموركم فحذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامه ويقرأ بضم الياء أي يعمكم بالاختلاف و (
﴿شيعا﴾
) جمع شيعة وهو حال وقيل هو مصدر والعامل فيه يلبسكم من غير لفظه ويجوز على هذأ أن يكون حالا أيضا أي مختلقين
قوله تعالى (
﴿لست عليكم﴾
) على متعلق ب (
﴿وكيل﴾
) ويجوز على هذا أن يكون حالا من وكيل على قول من أجاز تقديم الحال على حرف الجر
قوله تعالى (
﴿مستقر﴾
) مبتدأ والخبر الظرف قبله أو فاعل والعامل فيه الظرف وهو مصدر بمعنى الاستقرار ويجوز أن يكون بمعنى المكان
قوله تعالى (
﴿غيره﴾
) إنما ذكر الهاء لأنه أعادها على معنى الايات لأنها حديث وقرآن (
﴿ينسينك﴾
) يقرأ بالتخفيف والتشديد وماضيه نسى وأنسى والهمزة والتشديد لتعدية الفعل إلى المفعول الثاني وهو محذوف أي ينسينك الذكر أو الحق
قوله تعالى (
﴿من شيء﴾
) من زائدة ومن حسابهم حال والتقدير شيء من حسابهم (
﴿ولكن ذكرى﴾
) أي ولكن نذكرهم ذكرى فيكون في موضع نصب ويجوز أن يكون في موضع رفع أي هذا ذكرى أو عليهم ذكرى
Bogga 246
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 583