4

Ijaba Li Irad

الإجابة لما استدركت عائشة

Baare

د رفعت فوزي عبد المطلب، أستاذ الشريعة بجامعة القاهرة

Daabacaha

مكتبة الخانجي

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٢١ هـ - ٢٠٠١ م

Goobta Daabacaadda

القاهرة

وَعَائِشَةُ مَأْخُوْذَةٌ مِنَ الْعَيْشِ وَيُقَالَ أَيْضًا عَيْشَةٌ لُغَةً حَكَاهَا ابْنُ الْأَعْرَابِيّ وَعَليّ بْنُ حَمْزَةَ ولا التفات لإسناد أبي عبيدة في الغربي المصنف ذلك وذكر أبو الفضل الْفَلْكِيُّ فِي الْأَلْقَابِ النَّبِيُّ ﷺ صغر اسمها وقال يَا عُوَيْشُ وَذَكَرَ صَاحِبُ مُسْنَدِ الْفِرْدَوْسِ أَنَّ الْإِمَام أَحْمَد فِيْ مُسْنَدِهِ رَوَاهُ مِنْ حَدِيْثِ أم سلمة قالت عائشة يا رسول اللهِ عَلِّمْنِيْ دَعْوَةً أَدْعُوْ بِهَا فَقَالَ يَا عويش قولي اللهم رب محمد الْأُمِّيّ أَذْهِبْ عَنِّيْ غَيْظَ قَلْبِيْ وَأَجِرْنِيْ مِنْ مُضِلَّاتِ الْفِتَنِ وَاسْتَغْرَبَهُ ابْنُ الصَّلَاحِ فِي طَبَقَاتهِ وفي الصحيحين يا عايش على الترخيم

1 / 6