282 د ريود ويقال : تحن السوط يمحنه تمحينا ، وتخنه يمخنه تمخينا: إذلينه؛ ويقال : حفأت به الأرض أحفا حفيا ، وخفأت به أخفا خفقا: إذا ضربت به الارض وصرعته ؛ ل و حكى الفراء : استحرت الربع واستخر ته: أي استنطقته ت: ويقال للغمام البيض تنشا في قبل الصيف : بنات بخر ،(1) وبنات تخر وبنات بگر (1: (1) مر بنا من هذه البنات عن الأصمعي (ص 41): بنات ر وينات سخر مع تحقيق من مرة الصتاعة (الطبعة الاولى) وفي الهامش بجانب (بنات محر) : بلغ العرض، بأصله ولله الحمد (*) ابن سيده في المحكم : خص أبو عبيد وابن السكييت : الطعربة بالحجد، واستعلها بعضهم في النفي والايجاب (*) يقال : احتلج في صدري كذا واختلج على افتعل: الحاء والخاء يتعاقبان على فاء الكلمة) حكاه أبو اسحق الأجيرمي في متخير الألفاظ () الهنائي في المجرد : مسحت، الناقة مسحا ومسختها مسخا : هتزلتنها وأدبرتها، نقلته من خط الشاطبي (*) وفي المحمل لابن فارس : حشئف الوجل عينه : إذا ضم جفونه ونظر من خلل مدبها، وقال بعضهم : إنما هو خشفه بالخاء.
============================================================
1 () الحاء والدال قال الفراء يقال : أحلست الأرض إحلاسا ، وأدلست، إدلاسا : إذا ظهر نباتها وحسن (2) : (4 ويقال : لتحه بيده يلتحة لتحا ، ولتده يلتذه لتدا : اذا ضربه بها؛ ويقال : ما حني يميحني، ومادني يميدني : إذا أعطاني شيئا من ماله أو خيرا من عنده ، والمصدر: الميح والميد؛ (4) ومن الخاء والحاء قول ذي الرأمتة: حتى إذا جعلته بين أظهرها من عجمة الرمل أنقاء لها خبب فان (خببا) روي بالخاء المعجمة وهو طراتق الرمل واحدته خبة، وهو الأكثر، وروي بالحاء المهملة وهو رديء، حكاه آبو عمر، وقال هو مئل (حبب) من خط محمد ابن عزرة.
(1) الحاء حلقية من المخرج الثاني، والدال نطعتية من المخرج الحادي عشر، فقد تياعدتا مخرجا، كما تباعدتا صفة : لأن الدال جهورة وشديدة)، والحاء مهموسة3 ورخوة (2) وجاء في ق ( الحلس) : واستحلس النبت غطتى الأرض بكثرته كأحلس، وأرض يحليسة* صار النبات عليها كالحليس كثرة، وفي (الدلس) منه يقول المجد : الدلس الثبت يورق آخر الضتيف او بقايا النبت، وأدلست الارض اخضرت بها
============================================================
وقد امتاحني فلان وامتادني : أي جاءني يطلب معروفي ؛ ويقال : ماح الغصن يميح ، وماد يميد: أي مال، وغصن 1 15 مائح ومياح، ومائد ومياد : أي مائل ، ر ويقال : امرأة حنفصة ودنفصة : وهي الضئيلة الجسم (8): ،(1) 511 ويقال : حمل فلان على يني فلان فحاسهم وداسهم : 4 أي وطئهم ودقهم( : ا(1) الحاء والذال يقال : أنا في حراك وفي ذراك : أي في ناحيتك وكنفك : (1) كما جاء في نسخ القاموس المطبوع ونسخه المخطوطة المضبوطة، والتكملة والعباب، وأما اللسان فقد ذكر (الدنقصة) بالقاف بمعنى دويتية، وامرأة ضثيلة الجسم.
(2) مر بنا هذان الحرفان وشرحهما (ص 205) كما مر جاس وهاس (ص 211) وانظر (بس 29) (3) الحاء حلقية والذال لثوية فهما متباعدتان مخرجا وصفة بالهس والجهر، وإن اشتركتا في غيرهما
============================================================
6 و (9) الحاء وال41 قال الفراء يقال : سيل جحاف وسيل جراف (2) : (2) وهو الذي يقتلع جوانب الوادي: اللحياني يقال : شرحت اللحم أشرحه تشريحا ، وشررته 5 3)ا4 اشرره تشريرا بمعنى واحد (2) ، والاشارير من اللحم : .(4 الشرائح قال الشاعر 16 لها أشارير من لحم تتمره من الشعالي ووخز من أرانيها
(2) الحاء الحلقية والراء الذلقيتة متباعدتان مخرجا وصفة (3) جاء في ل (جحف) الجحف شدة الجرف للماء، وسيل جراف وحتجاف يچرف كل شيء (4) وجاء فيق (الشر) : وشر اللحم شرا والاقط ونحوه وضعه على خصفة أوغيرها ليجف كأشره وشرره وشرااه، والإشرارة بالكسر القديد، (وتجمع على آشارير) (5) أنشده اللحياني لأبي كاهل اليشكرئ ، وهو النمير بن تتولب وعزاه اللسان في (رنب، تمر، شرر، وخز) لأبى كاهل اليشكري وهوله في (تا 606)، الهمع 1/ 181 والدور 157/1: لأبي كاهل النمر بن تولب اليشكري ، وأما السمط 285 فيجعل اليشكري عكليتا، قال : ويكني أبا قيس (المغتالين 147) او أبا كاهل (العيني 4/583) وكان يسيى الكيس لجودة شعره ، وفد على النبي الل وحسن إسلامه -
Bog aan la aqoon