الشَّرِيعَة مَا شرع الله تَعَالَى لِعِبَادِهِ
الْمَشْرُوع مَا أظهره الشَّرْع وَالدّين مَا ورد بِهِ الشَّرْع من التَّعَبُّد وَيُطلق على الطَّاعَة وَالْعِبَادَة وَالْجَزَاء والحساب
الضَّرُورَة مَا نزل بِالْعَبدِ مِمَّا لَا بُد من وُقُوعه
الْحَرج مَا يتعسر على العَبْد الْخُرُوج عَمَّا وَقع فِيهِ
الذاتي مَا يَسْتَحِيل فهم الذَّات قبل فهمه
العرضي بِخِلَافِهِ
الْحَاجة مَا تقضى وتزول بالمطلوب
الْعذر مَا يتَعَذَّر على العَبْد الْمُضِيّ فِيهِ على مُوجب الشَّرْع إِلَّا بتحمل ضَرَر زَائِد
الرُّخْصَة حكم يتَغَيَّر من صعوبة إِلَى سهولة لعذر مَعَ قيام السَّبَب للْحكم الْأَصْلِيّ
1 / 70