التَّكْلِيف إِلْزَام مَا فِيهِ كلفة
النّظر فكر يُؤَدِّي إِلَى علم أَو اعْتِقَاد أَو ظن
الِاعْتِقَاد الْعلم الْجَازِم الْقَابِل للتغير وَهُوَ صَحِيح إِن طابق الْوَاقِع كاعتقاد الْمُقَلّد سنية الضُّحَى وَإِلَّا ففاسد كاعتقاد الفلسفي قدم الْعَالم
التَّرْتِيب لُغَة جعل الشَّيْء فِي مرتبته وَاصْطِلَاحا جعل الْأَشْيَاء بِحَيْثُ يُطلق عَلَيْهَا اسْم وَاحِد وَيكون لبعضها نِسْبَة إِلَى الْبَعْض بالتقدم والتأخر
الْبَيَان إِخْرَاج الشَّيْء من حيّز الْإِشْكَال إِلَى حيّز التجلي
الاختبار الْميل إِلَى مَا يُرَاد ويرتضى
الشَّرْع لُغَة الْبَيَان وَاصْطِلَاحا تَجْوِيز الشَّيْء أَو تَحْرِيمه أَي جعله جَائِزا أَو حَرَامًا
الشَّارِع مُبين الْأَحْكَام الشَّرْعِيَّة والطريقة فِي الدّين
1 / 69