ليضم هذه السماء! .. كم التهبت الخدود
وقد رطبتها نسمات الصباح العذبة،
وتوارت زيوريخ بين الأغاني والأناشيد،
عن عيون الراحلين في القارب المنساب بهدوء!
يا سلام أركاديا
16 ...
أيها السلام العذب المجهول، وأنت أيتها البراءة القدسية،
كم تزدهر الفرحة النادرة في شعاعك.
لو أمكنني أن أنساك، يا بلد الحرية الإلهية،
لصرت أسعد حالا، فما أكثر ما يعروني الخجل اللاذع
Bog aan la aqoon