85

Xikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

لانا تقول؛ استلرام فرض عدمه المحال مترع، بل المستلزم اياه فرض عدمه بعد وحوده، وما هذا شأته لايجب ان يكون واحبا لذاته، بل مستحيل الانقطاع. مكذا ذكره الاستاد98).

وفيه نظره لانه لما سلم الصغرى والكبري لزم بالضرورة استلزام فرض عدمه الحال، والاولى ان يقال: لاتسلم ان فرض عدمه بعد وحوده بعدية زمانية، فان البعد والقبل لو كان هو الزمان او عدمه لايلزم ان يكون البعدية والقبلية زمانين. نعم لو كان غيرهما لزم ذلك.

وهو مقدار الحركة لانه لقبول الزيادة والتقصان114 كم، وليس متفضلا والا لتركب من الوحدات غير المنقمة. وهو مطابق للحركة المطابقة للمسافة فالمساقة مركية من احزاء لايتحري، بل مقدارا191. وليس قار اللات والا لكان الموحود في الامس موحودا في الحال وليس مقدارالهيثة قارق لان مقدار القار قار فهو مقدار ليئة غير قارة والهيثة غير القارة هي الحركة.

ولا بداية لها247 والا لكان عدمه تبل وحوده قبلية لايجامعه وهى الزمانية. فقبل كل زمان زمان ولا لماية لها، لهذا بعينه، وفيه المنع المذكور فهو داتم الوحود على سبيل الانقضاء والتحدد. ولا يد من حركة حافظة، وهي ليست عنصورية لالها منقطعة، بل فلكية. وهى اسرع الحركات، لان ها تقدر جميع الحركات.

ولا شيء من غير الاسرع كذلك. فاذن الحركة اليومية التي ها تتحرك جميع الاجرام السماوية.

واما الآن فهو لماية الماضى وبداية المستقبل. ولا وحود له في الخارج، والا لكان له في الحركة حزه لايتحرى. وقد يقال الآن على الزمان الحاضر. وهو هذه التفسيرقابل للانقسام.

(المسثلة الثالثة عشر لي الميل) ونحد في الزق المنقرخ المسكن تحت الماء قسراء مدافعة صاعدة. وفي الثقيل المسكن في الجو تسرا، مدافعة هابطة مغايرة للحركة، وهى الميل: وهي طبيعن كما في الححر المتحدر، وتسرى كما في الحجر المرمى الى فوق، ونفساني كما يعتمد الانسان على غوه.

116 مذا لشكال اورده الشيخ ابر علي من سيتا عن بعض القدماه وذكر انه ذهب الى ان الزمان واحب الوحرد لذاته هذا الدليل وتقرهره: ان الزمان واحب الوحود للداته لانه لو لرض معدوما لاتلرم المحال وكلما كان لرض حدمه مستلزما الحالكان وامبا لذاته - حلي، ايضاح، ص 898.

110 ده زالد، لانه 119 10 مندار

Bogga 85