آباءنا على أمة ... ... : أي طريقة ، وقيل :أي مكة .
إنني براء ... ... : أي بريء .
وجعلها كلمة باقية في عقبه ... : وجعل كلمة التوحيد باقية في ولده وولد ولده .
يتخذ بعضهم بعضا سخريا ... : أي يستسخره ويستعمله .
ومعارج ... ... : أي مراقي .
عليها يظهرون ... ... : أي يعلمون .
وزخرفا ... ... : أي ذهبا .
ومن يعش ... ... : أي يعرض ، وقيل : أي يظلم بصره .
نقيض له ... ... : أي نهيء .
بعد المشرقين ... : أي المشرق والمغرب ، وقيل : مشرق الصيف ومشرق الشتاء .
وإنه لذكر لك ... ... : أي لشرف .
من أختها ... ... : أي شبيهتها .
تجري من تحتي ... ... : أي تحت قصري ، وقيل : أي تحت يدي .
هو مهين ... ... : أي حقير .
فاستخف قومه ... ... : فاستعجل .
فلما أسفونا ... ... : أي أغضبونا .
ولما ضرب ابن مريم مثلا ... : أي لما جعل شبها لله سبحانه وتعالى .
يصدون ... : بالضم ، أي من أجل ، يعرضون عن التوحيد ، وبالكسر يضجون ، سرورا به .
لعلم للساعة ... ... : أي يعلم به ، وبالفتح أي علامة .
تحبرون ... ... : تسرون .
بصحاف ... ... : أي قصاع .
وأكواب ... ... : أي أباريق لا عرى لها .
لا يفتر عنهم ... ... : أي لا يخفف .
ليقض علينا ربك ... ... : أي ليمتنا .
أبرموا ... ... : أي أحكموا .
سرهم ... ... : في قلوبهم .
ونجواهم ... ... : في كلامهم .
أول العابدين / ... ... : أي الموحدين، وبغير الألف الآبقين ، وقيل في قوله : 40أ
... ... [ إن كان للرحمن ولد ] وما كان للرحمن ولد .
وقل سلام ... ... : أي سلامة عليكم عن قتالي .
سورة الدخان
فيها يفرق كل أمر حكيم ... : أي بفعل كل أمر محكم ، معلم ، هو كقوله : إنما يعلمه بشر .
أن ترجمون ... ... : أن تقتلون بالحجارة ، وقيل تشتمون .
واترك البحر رهوا ... ... : أي ساكنا ، وقيل : أي واسعا منفرجا .
ونعمة ... ... : بالفتح أي تنعم .
فاكهين ... ... : أي لاعبين ، وقيل : أي طيبين .
فاعتلوه ... : أي سوقوه بعنف ، وقيل قودوه بغلظة ، وقيل : العتل زعزعة البدن بالجفاء للإهانة ، وقيل : هو الرفع .
إلى سواء الجحيم ... ... : إلى وسطه .
Bogga 148