متدفقون في طغيانهم، وأنت تعلم أن الإحن،
82
تجر المحن، ومن ثم رفع البلد، في كبد،
83
وديس برلمانه، وسلخ منه سودانه، وعطلت المرافق، واعوجت الخلائق، والتأث
84
على القوم الأمر، وانتشر الرأي وابذعر، وبقيت الأمة في داهية إده،
85
ولقيت من هذا الأمر كل شدة، وبالحرى التوت الحال وتصعبت، بعد أن لانت وتسهلت، وبعد أن ذللت غصونها، وتدانت قطوفها، ولما
86
Bog aan la aqoon