Faa'iidooyinka Qawaacidka
فوائد القواعد
Noocyada
ولو عجز عن الطمأنينة سقطت.
ويستحب التكبير قائما، وعند انتصابه منه لرفعه مرة، وللثانية أخرى، وعند انتصابه من الثانية؛ وتلقي الأرض بيديه، والإرغام بالأنف، والدعاء بالمنقول قبل التسبيح؛ والتسبيح ثلاثا أو خمسا أو سبعا فما زاد (1)؛ والتخوية للرجل، والدعاء بين السجدتين، والتورك، وجلسة الاستراحة- على رأي-، وقول: «بحول الله وقوته أقوم وأقعد» عند القيام منه، وأن يعتمد على يديه سابقا برفع ركبتيه، ومساواة موضع الجبهة للموقف أو خفضه عنه، ووضع اليدين ساجدا بحذاء أذنيه، وجالسا على فخذيه، ونظره ساجدا إلى طرف أنفه، وجالسا إلى حجره.
ويكره الإقعاء.
[تتمة]
تتمة يستحب سجود التلاوة على القارئ والمستمع والسامع في أحد عشر: في «الأعراف»، و«الرعد»، و«النحل»، و«بني إسرائيل»، و«مريم »، و«الحج» في موضعين، و«الفرقان»، و«النمل»، و«ص»، و«الانشقاق»؛ ويجب على الأولين في
إلى أحد الجبينين تعذر السجود على الجبهة مطلقا ولو على ما يمنع السجود عليه، وحيث ينتقل إلى الجبينين يتخير بينهما وإن كان تقديم الأيمن أولى، وحيث ينتقل إلى الذقن يجب كشف الشعر عنه لتقع البشرة على ما يصح السجود عليه مع الإمكان وإلا سقط كغيره.
قوله: «والتسبيح ثلاثا أو خمسا أو سبعا فما زاد.».
(1) عكس الترتيب الذي ذكره في الركوع مع اشتراكهما في أفضلية الأكثر وإجزاء الأقل بتقدير الجهة المختلفة، فذكر في الأول الأفضل وأراد أن الأقل منه دونه في الفضل، وهاهنا ترقى إلى الأفضل وهو أولى خصوصا مع ضميمة ما زادها هنا دون السابق.
Bogga 183