Fath Baqi
فتح الباقي بشرح ألفية العراقي
Baare
عبد اللطيف هميم وماهر الفحل
Daabacaha
دار الكتب العلمية
Lambarka Daabacaadda
الطبعة الأولى
Sanadka Daabacaadda
1422 AH
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
(١) انظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٢٦٤. (٢) في (ص) و(ق): «الشاعر». وفي (ع): «الشاعرة». (٣) في (م): «وإذ»، وما أثبتناه من بقية النسخ، وهو الموافق لرواية البيت. (٤) الخصاصة: هي الفقر، وكذا الخصاص. البقاعي: ١١٧/ أ. (٥) من (ق) و(م)، وفي (ص) و(ع): «فتحمل»، وكلاهما صحيح؛ لأن البيت ورد بالروايتين، وقوله: «فتجمل» أي: فأظهر الجميل ولا تشك حالك إلى غير الذي خلقك. البقاعي: ١١٧/ أ. (٦) هذا البيت عزاه محقق مغني اللبيب: ١٢٨ لعبد القيس بن خفاف، وقيل لحارثة بن بدر، وهو من البحر الكامل؛ ولكن صدره: استغن ما أغناك ربك بالغنى وفي (ع) حاشية نصها: «وقوله: وإذا تصبك ... الخ عجز بيت صدره: استغن ما أغناك ربك بالغنى، فعلى أنه قصد الاستشهاد بكل من الشطرين من غير قصد أنهما بيت واحد، وإن أوهمته عبارته». (٧) في (ع): «البلد». (٨) معرفة أنواع علم الحديث: ١٥٢. وقد اعترض بعضهم أن المرسل - وهو ضعيف - كيف يتقوى بمرسل آخر، وهو ضعيف أيضًا، وقد أجاب الحافظ ابن حجر في نكته على ابن الصّلاح ٢/ ٥٦٦ على هذا الاعتراض فقال: «إن المجموع حجة لا مجرد المرسل وحده، ولا النظم وحده، فإن حالة الاجتماع تثير ظنًا غالبًا وهذا شأن لكل ضعيفين اجتمعا».
1 / 199