Fath Baqi
فتح الباقي بشرح ألفية العراقي
Baare
عبد اللطيف هميم وماهر الفحل
Daabacaha
دار الكتب العلمية
Lambarka Daabacaadda
الطبعة الأولى
Sanadka Daabacaadda
1422 AH
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
(١) شرح التبصرة والتذكرة١/ ٢٦٠. قال البقاعي: ١١٦/أ: «ليس كذلك، بل التحقيق: أنه مقيّد للقول الثّالث؛ كأنه لما قالوا مَا سقط من إسناده راوٍ فأكثر، قَالَ: بشرط أن لا يَكُون تدليسًا، فيحمل ذَلِكَ الإطلاق عَلَى كلامه. وإنما القَوْل الرابع الذي لابدّ مِنْهُ: قَوْل من يسوي بَيْن المُرْسَل والمنقطع ... إلى آخر الكلام». (٢) انظر: بيان الوهم والإيهام ٥/ ١٠٥ عقب (٢٣٥٧). (٣) في (ق): «راوٍ واحد». (٤) في (م): «فعليه هذا يكون رابعًا»، وقد سقطت هذه الجملة (ق)، وفي (ص): «فعليه يكون هَذَا رابعًا»، والمثبت من (ع). (٥) انظر: الكفاية (٥٤٧ ت، ٣٨٤ هـ)، والتمهيد ١/ ٣ - ٦. (٦) وإليه ذهب جمهور المعتزلة وهو اختيار الآمدي، وفصّل عيسى بن أبان -من أئمة الحنفية- فقبل مراسيل القرون الثلاثة الخيرة ومرسل من هو من أئمة النقل مطلقًا، وهذا ما صححه النسفي. وبالغ قوم فعدّوا=
1 / 196