Faraj Bacda Shidda

الفرج بعد الشدة

Muhsin Bin Ali Al-Tanukhi - 384 AH

المحسن بن علي التنوخي - 384 AH

Tifaftire

عبود الشالجى

Daabacaha

دار صادر، بيروت

Sanadka Daabacaadda

1398 هـ - 1978 م

Noocyada

يزيد بن أبي مسلم كاتب الحجاج وخليفته في الظلم والبغي

وذكر المدائني في كتابه، قال: وجه سليمان بن عبد الملك، حين ولي الخلافة، محمد بن يزيد إلى العراق، فأطلق أهل السجون، وقسم الأموال، وضيق على يزيد بن أبي مسلم كاتب الحجاج، فظفر به يزيد بأفريقية لما وليها في شهر رمضان عند المغرب، وفي يده عنقود عنب.

فجعل محمد يقول: اللهم احفظ لي إطلاقي الأسرى، وإعطائي الفقراء.

Bogga 287

Raadiyadii Ugu Dambeeyay

Raadiyooyinka Caanka Ah

Ururinta Caanka Ah

Faraj Bacda Shidda

الفرج بعد الشدة

يزيد بن أبي مسلم كاتب الحجاج وخليفته في الظلم والبغي

Raadiyadii Ugu Dambeeyay

Faraj Bacda Shidda

الفرج بعد الشدة

يزيد بن أبي مسلم كاتب الحجاج وخليفته في الظلم والبغي

الباب الأول ما أنبأنا به الله تعالى في القرآن، من ذكر الفرج بعد البؤس والامتحان

الباب الثاني ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء

الباب الثالث من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال

الباب الرابع من استعطف غضب السلطان بصادق لفظ واستوقف مكروهه بموقظ بيان أو وعظ

الباب الخامس من خرج من حبس أو أسر واعتقال إلى سراح وسلامة وصلاح حال

الباب السادس من فارق شدة إلى رخاء بعد بشرى منام لم يشب صدق تأويله بكذب الأحلام

الباب السابع من استنقذ من كرب وضيق خناق بإحدى حالتي عمد أو اتفاق

الباب الثامن فيمن أشفى على أن يقتل فكان الخلاص من القتل إليه أعجل

الباب التاسع من شارف الموت بحيوان مهلك رآه فكف الله ذلك بلطفه ونجاه

الباب العاشر فيمن اشتد بلاؤه بمرض ناله فعافاه الله سبحانه بأيسر سبب وأقاله

الباب الحادي عشر من امتحن من اللصوص بسرق أو قطع فعوض من الارتجاع والخلف بأجمل صنع

الباب الثاني عشر فيمن ألجأه الخوف إلى هرب واستتار فأبدل بأمن ومستجد نعم ومسار

الباب الثالث عشر فيمن نالته شدة في هواه فكشفها الله عنه وملكه من يهواه