إِلَى مُؤَلفه وبجميع صَحِيح مُسلم بِسَنَدِهِ أَيْضا إِلَى مُؤَلفه وَسَيَأْتِي ذكر سنديهما إِلَى مؤلفيهما فِي إجَازَة السَّيِّد إِبْرَاهِيم الشبراخيتي وَلذَلِك اسْتَغْنَيْت عَن ذكرهمَا هُنَا
وأجازني أَيْضا بِصَحِيح الْمُوَطَّأ تأليف أَمَام دَار الْهِجْرَة النَّبَوِيَّة وقطب دَائِرَة أهل الِاجْتِهَاد بَين الْفرق الإسلامية الإِمَام الْأَعْظَم مَالك بن أنس بن مَالك بن أبي عَامر الأصبحي بِفَتْح الْبَاء نِسْبَة إِلَى ذِي أصبح بطن من حمير من رِوَايَة يحيى بن يحيى بن كثير اللَّيْثِيّ الأندلسي بِسَنَدِهِ إِلَى مُؤَلفه
قَالَ شَيخنَا الْمَذْكُور ﵁ أَخَذته يَعْنِي الْمُوَطَّأ عَن جمَاعَة من الشُّيُوخ من أَجلهم شَيخنَا مُحَمَّد الخريشي عَن الشَّيْخ إِبْرَاهِيم اللَّقَّانِيّ عَن الشَّيْخ سَالم السنهوري عَن النَّجْم مُحَمَّد الغيطي
1 / 27