حَتَّى يُمْسي» (^١).
٣٤ - وروى البخاري [ومسلم] (^٢) في الصحيحين من حديث سعد (^٣) أيضًا، عن النَّبي ﷺ قَالَ: «مَنْ تَصَبَّحَ كُلَّ يومٍ بسَبْع تَمَراتٍ عَجْوَةً، لَمْ يَضُرَّهُ في ذلك اليومِ سُمٌّ ولا سِحْر» (^٤)
(^١) تخريج الحديث رقم (٣٣):
صحيح مسلم، ح ١٥٤/ ٢٠٤٧، ص ١٠٩٥، كتاب الأشربة ٢٧ باب فضل تمر المدينة.
مسند الإمام أحمد، ح رقم ١٤٤٢، ص ١٥٤، مسند سعد بن أبي وقاص. وح رقم ١٥٢٨، ص ١٦٠، مسند سعد بن أبي وقاص.
التاريخ الكبير، للبخاري ٤/ ٢٨، ح رقم ١٨٥٤ مع اختلاف ببعض الألفاظ.
حلية الأولياء، لأبي نعيم ٥/ ٣٦٢.
مجمع الزوائد ٥/ ٤١.
كنز العمال، ح رقم ٢٨٢٠٥.
(^٢) سقط من نسخة (أ): (مسلم)، وهو مثبت في باقي النسخ.
(^٣) في نسختي (ج) و(د): (سعيد) بدل (سعد)، والصحيح ما أثبتناه.
(^٤) تخريج الحديث رقم (٣٤):
صحيح البخاري ٥٤٤٥، ص ١٠٣٧، كتاب الأطعمة، ٤٣، باب العجوة. و٥٧٦٩، ص ١٠٨٩، كتاب الطب، ٥٢، باب الدواء بالعجوة للسحر. و٥٧٦٨، ص ١٠٨٩، بلفظ: «من اصطبح كل يوم تمرات عجوة ...».
وح ٥٧٩٩ ص ١٠٩١ «من اصطبح بسبع تمرات عجوة ... الخ».
كتاب اللباس، ٥٦ باب شرب السم والدواء به.
صحيح مسلم، ح ١٥٥، ص ١٠٩٥، كتاب الأشربة، ٢٧، باب فضل تمر المدينة.
مسند الحميدي ١/ ١٨٨، ح رقم ٧٠.
مسند أبي داود، ح رقم ٣٨٧٦،ص ٥٩١، كتاب الطب، ١٢، باب في تمر العجوة.
مسند الإمام أحمد، ح رقم ١٥٧١، ص ١٦٣، مسند سعد بن أبي وقاص.
مصنف ابن أبي شيبة ٧/ ٣٧٦، ح رقم ٣٥٢٨، كتاب الطب، ٦٤٧، ما ذكروا في تمر عجوة هو للسم وغيره.