============================================================
14 414، 415 - وأما قولهم : أطول من السكاك ، فهو ما بين التماء الأرض ، وهو اللوح أيضا.
416 - وأما قولهم : أطول ذماه من الضب ؛ فالذماء : ما بين القتل
ال خروج النفس : ولا دماء للإنسان ، ويقال : الذماء : بقية النفس ، ثيدة انمقاد الحياة بعد الذبح ، ومشم الرأس ، والطعن الجائف . والتامور ايضا : يقية النفس ، وبعضهم ينصح عنه فيجطه دم القلب الذى ما بقى
بقى الأنسان(1) ، فالضب يبلغ من قوة تفسه آنه ينبح فيبقى ليلته مدبوحا
مفري الأوداج(2) ، ساكن الحركة ، ثم يطرح من الغد فى النار ، فإذا
2 قدروا أنه قد نضج تحرك حتى يثومموا أنه قد كان حيا ، وإن كان
ف العين مينا 417 - وأما قولهم : أطول ذماه من الأفعى؟ فلأن الأفعى تذبح فشبتى أياما تتحرك.
418 - وأما قولهم : أطول ذماء من الحية؛ فلأنه ربما قطع منها الثث من قبل ذنبها فتعيش إن سلمت من الذر(3).
419 - وأما قولهم : أطول ذماء من الخنفساء؛ فلأنها تشدخ فتمشى ، 41- العكرى 20/2، الميدانى 432/1، الزختري 224/1.
4- العكرى 20/2: الميدانى 437/1، الزخشرى 224/1 4- السكرى 20/2، اليدان 134/1 ، الزخفري 227/1، الحيران 4221/1 اللان (ذى) (1) سائر النح فيقول : هودم القلب وف م" النى يبقى ببقاء الانان حيا: (2) الأيداج : ما أحاط بالعق من العروق التى يقطمها الدابح ، الواحد ودج بفغتين 41- المكرى 20/2: الميدان 437/1، للزخضى 226/1.
44- المكرى 20/2، اليداق 437/1، الزخشرى 226/1 (3) سائر التخ فعاشت .
41- السكرى21/2، الجدان 437/1، الزغفرى 224/1
Bogga 287