273

============================================================

ودة للعجيب ( تم هم يمو قون) يعرضون ونفرون عنماه ووثم لاستماد الاعراض بعد هذه الآبات، اى لا بيرض من له مقل من شلها (قل ارا يتكم ان أتاكم عناب الله بنتة) بل املرة كقارون ( او تحرة) بظهور الابارات كقرم صبخ، او لبلا او لمبارا، أو غر موت وموتنا (مل يللن} مدر حط وتعذبب ( الا القوم الظا ييون) بالكفر، أى لا يهلك به الام ( وما يرل الترسلين الا مبشرين) من آمن بالجنة ( ومتذرين) من كفر بالكار، حال فيها معنى العلة ، أى لنبشير والانذار لا لان بائرا اللكفار بما اترحوا من الابات ( قعن امن) بهم ( واصلح) هله فه وندم على ما قعل بل ( نلا نحرف مليوم ) ف الآخرة بالعذاب (ولا مم يحرترن) لفوات الثواب ( والنين كثبرا با يأتنا يسم للعذاب) أستد السن وهو اللبس بالد الى العذاب كانه الطالب لهم كناية عن سرة نفاذ امره واسقنفي بتعربفه عن التومبف (يما كا نوا يفسقون) يبفر جون عن الطاعة : تنبيه على العلة (قل) هم ( لا آقول لكم عندى خراين أقه ) الى منا بررق فأعطيكم ما تريدون : جمع خزانهآ : مابحفظ فيها الاموال . جواب لقوطهم : إن كنت رسولا وشع علينا عيينا بتفبي الميله وإذعاب الحبال ( ولا) انى (اعطم الن) ما غاب عنى ولم بوح إل ، جراب لقولهم : متى هنيا الوعد) لما كان بوعدهم العذاب.

عله نعب عطفا على وعندى خزان الله ( ولا أقول لكم إنى ملك) جواب لقولهم "مامذا إلا بشر مثلكم يأكل ما تاكاون منه ويشرب ما تشربون * ونحوه : أى لم أقل لسكم اقدر على ماتقدر اللانك عليه اى لم ادع لكم شييا من منه الاشياء فتكر ون اصرى موانا تغاها عن نفسه اعترافا بالبودية وللا يقترحوا طيه الآبات العظام (ان اتيع الا ما يرحى ال ) أى ليس لى من الصفات الا اتباع الوحي: حر إضاق يراد يه التبرى من الدعا وى الباطلة مع إلبات ماهو نهاية كمالات البشر (قل عل يسنوى الأثم وللبعير) الكافر والمؤمن والحاهل والعالم ومذعى المستعيل كا لالرهية والملكية ومدعى المتقيم كا لبوة . أى لا بسخريان، وتقديم الاعى لان الكلام مع المتصف بالعمي ( افلا تتكرون ) فى ذلك فزمنون ( وأنذر يه) أى بما يرحى إليك وهر القرآن ( الذين يخافرن أن يحتروا اله ربيم )مم الساة المؤمنون لانهم مظنة النفع ومن لا يمتقد الحشر ولا يخافه لا وجه لانذاره . قاله فى غاية الامان . وقال فى لياب الناويل : قيل المراه بهم جميع الخلق فيد خل فبه كل مؤمن معترف بالحشر وكل كافر مكرله ، لآنه لب أحد إلا وهو يخاف الحشرسراء اعتقد وقوعه أو كان يشك فيسه ، لان دعوة النبى صلى الله عليه وسلم وانناره عامة جيع الخلق . اه . وقال البيضاوى : هم المؤمنون المغرطون فى العمل أو كل يحوز للسشر مزمنا كان أو كانفرا مفزأ به او منرقدا فيه فإن الانذار ينمح فيهم دون الفار غين الجازمين باتعالته اترتن ين نريه) اق جده رى هر بعرج (و لآشتيى) بعن هم وعددن ساد بن

Bogga 273