272

============================================================

كشف الضراء دون غيره، هر عن الترك بأعظم وجومه ، الذى هر بع الترك ذعول واغخال لشديد التريخ علي عبادة من ينسى فى هذه الحالة لحقارته ، ثم سلى نبيه بقوله (ولقد ارسلتا) رسلا (ال لسم من قبلك) أى كاية قبل زمانك ، ومن ابتهاية، إذ لا يشثرط مها تقدير الانهاء ، نحو : أعوذ بله من الفبطان الرحيم وقبل راة وليس بمر ضى لان للكلام موجب له فى غاية الامان (نأختامم) أى منكفر وا وكذبوا الرسل فاخدناهم ( بالبأساه) الغقر والجرع ( والغراه) البلاء والمرض فى للنغس والمحال، ابان موكان لا مذكر لهما ( لعلهم يتعر هون) بهل عوهم ويتربون من ذترهم ( فلولا الاله مم بالنا تضر عوا) بالربة يوه لولاه حرف غصيض ياوم يعلى زرك التضري مع قيام الومب وعم لصارف (ولين قت قلوتهم ) لم تان للإبمان (وزين لهم اشبطدن ما كانرا يسلرذ) من المعاسى فاسروا عليهاء استدراك بما يرجب شنة الاتقام منهم ، أى لامانع لهم الا فساوة قلوبهم واهابهم باعالهم الى ذينها الشبطان لهم ( قلما توا ما ذكروا بهو) ين الباساء والضراء فلم يسظرا (فتعنا) بالتتخيف للمسهور، والتشديد لابن عاس (عليهم أواب كلى تمه ) من النسم : من الععة والسة والقكن، وهو كناية عن كثرة النعم على عادة اقه (سني اذا قرحوا بما أوتوا) فرج بطره اى: ظوا أن ذلك باتخاتهم *لا يلتفنون إلى للشكر (احذنامم) يالعناب (بنتة) لهاة (فإذا مم مبلسود) أبسون من كال غير ، مطرقون حزتا . روى عن بعض الملساء: رحم اه هدا تدبر هذه الآية. دروى عقبة بن عام أن النبى صل الله عله وسلم قال " إذا رآبت الله يعطى للعاد سا يشايون على معاصيم فذلك اتدراجه ثم تلا ظانوا... الايةه أنتده الطبرى (تقطع دابر القرم الزين ظلموا) أى آغرم بأن اتو صلوا : لان الدابر هو الذى يآن ف دبرهم، واذا لم ينج هو فن تقدمه أولى ، من دبره : اثبعه (والسمد فه رب الطليين) على علاكهم لأن علاك اظالم لا نعمة فوته . ون الحديت "الكافر إنا مات يستريح منه البلاد والصاد * واذا مات كافر أو ظالم أو فاق فيقبغي لكل ملم أن يقول: الحدة رب السالمينه لاته مصية زاك (قل أرأبتم ) اخرون ( ان انذ آفه سمكم وابصار كم ) ناسمكم واماكم قم السع لانه اشرى لانه آلة تلق الاواس والنواهى من الرسل ( وختم ) طبع (على تويتكم) بما يزيل عقلكم وفهكم فلا تعرفون شيئا ولا تفهمونه من أمور الدنيا، وخص هذه الاعناء الثلاثة: لانها أشرف اصضاء الانان، فإنا تسطلت فسد أمره وبطلت مصالحه فى الدين والدنيا، والمقصود من عنا الكلام ذكر ما يدل على وجود الصانع الحكيم المختار) فالقادر على ايحاد عنه الاعناء وأذها هر المسيق بسباة لا الاصنام ولذا قل ( من أله غير آفه بأ يبكم ير) بما أنقه منكم بزمعم ( اتنتظار كيف نصرف الآياعه ) الدالة على وحدانيتا وصدقك كيف نكررها وتبينها لهم بأماليب محلفة تلرة من جمة للقديات العقلية ، وتارة من جمة الترغيب والترعيب، وتلرة بالنبيه ولية كير باحز الالمقدمين والاسفهام

Bogga 272