============================================================
~~تمديقهم يه (وما ئعل ب إلا الشيقبن) الخار جين عن طاعنه فلب الجهل على عقولهم وقابلوه بالانكار، وقد علوا أن الناس ماوالوا يضريون الامشال بمثل ذلك يقولرن : أعر من خ الحوض هو اكل من السوس.
وأضعف من يه وضة * وأجر أمن الدباب، وجلة يضلبهم جواب "ماذا ، أى إضلال كثير واهداء كثبر: وحع الفعل موضع المصدر للاشمار بالحدوث والتجذد وأصل الفسق: الخروج عن القصد، والفاسق فى الشرع المخارج عن أس اقه بلرتكاب الكبيرة :و، الفاسقين ، منصوب يضل :لا بالاستتاء لأنه مفرغ (الذين ينقصون عهد الله ) ما عهده إلهم فى الكب من الايمان بمحمد أو عهده يوم المبناق فى "الت بريكم* والجلة صفة الفاصقين للذم ، وتقرير الفق ، والنقض : فخ البركيب، وأصله فى طاقات الحبل ، واتعماله فى إيطال العيد من حث أن العهد يسنعار له المحل لما فيه من ربط اعد المتعاهدين بالآخر (من بعد ييتايه) توكيده عليهم ، والمبثاق : امم لما يفع به الوثاته وهى الإحكام.
والمراد : ماوثق الله به عهده من الآيات والكتب ، ويحتمل أن بكون بمعنى المصدر وممن: لابتداء : فإن ابتداء النقض د الميثاق قال هبد الرحن التعالبى : وكل عهد ماتز بين المسدبن فنفضه لا يحل بهده الآبة (ويقطعون ما أم الفه بو أن يوصل) من الابمان بالنبي صل الله عليه وسلم والرحم وغر ذلك . و ، أن بدل من ضمير به فى حل جز بدل نكرة من معرهة : او نص بدل اششمال من "ماء أو رقع بتقديره : هو أن يرصل ، والام : هو القول الطالب للفعل ، قيل مع العلو وقيل مع الامتعلاء (ويفد ون فى الارض) باله اصى والتعويق عن الايمان (أو لليك) الموصونون بما ذكر (فم التطيرون) لما قبونون لصيرهم إلى الشار المؤبدة عليهم بسب استد الهم النقض بالوفاء والفطع بالرصل : والقساد بالصلاح ، وعقابها بثوابها . ولما وصفهم بالكفر وحوه المقال والفسال : ماطبهم على طرين الالتفات بالتويخ على الكفر ، مع علهم بحاليم المقتضية خلاف ذلك : قال (كيف تكفرون يافه و) ق (كتم اثواتا) نطفا ف الاصلاب أو أجاما لاحياة لها ف الارعام (قاسبا لم) فى الارعام بنفخ الروح فبكم والاسنفهام للعجب من كفرهم مع فيام البرهان او للتويخ والعنى انجمونى على أبى حال يكفررن6 وعلف فاحياكم بالفاء لاتصاله بما علف عليه من غير تراح بحلاف البواف (ثم يمييتتم ) عند انقضاء امالكم ( ثم يحيكم ) العث من الفبور (ثم اتي تزممون) ترقون بعد الحشر فيحازيكم بأهما لكم وكيف عله نصب حال من الضعير فى تكفرون : أى سماندين تكفرون إنكار للغاله التى يقع عليها للكفر : نهو ايلغ من أتكقرون فإن قيل : إن طوا أنهم كاوا أمواتا نأحام ثم بمثم لم يدوا أنه يحيم ثم اليه يرحون اكلت : تمكنهم منه العلم بهما يالدلايل متزل مزلة علهم فى لزالة العذر وفرا يمقوب ترجعرن بفتح الناء فى جيع القرآن : ايسن ارسع ما نسودة تقرهم البت رح الدره، رقولم رع ارنه ال بلاة رلا هيل
Bogga 21