============================================================
~~قرين من جنسه (ولم فيها ساليون) ما آثرن أبدأ لا يفتون ولا يخر جون والخلود فى الأصل البات المديد، دام او لم يدم : ولتا فيل لأحبار خوالد . ولو كان وضعه لالدوام لكان التقبيد بالنأيد فى قوله وعالدين فيها أبدأ لفوا لكن المراد به عنا التوام لما يشد له من الآيات والسن . ولما قدمت أنواع من التمثيل عقب ذلك ببيان حنه وما هو الحق له والشرط فبه . وهر أن يكون على وفق الممثل له من الجهة التى تعلق بها التمثيل فى العظم والصفر والحسة والشرف دون الممثل : قامين القثيل إتما يصار إله لكشف المعنى المعشل له حنى يبرز فى صورة الحوس . فقال ردا تقول الهود ، لما ضرب ات الثل بالذباب ف قوله ، وإن يليهم الذباب ، والمشكبوت فى قوله ، كثل العنكيوت ه ما أراد الله بذكر هذه الآشاء الحيسة. (إن آله لا يستعبي) أى لا ينك نرك من بستسمى ( أن تضرب) بمعط (متلا ما) اىة مثل كان (بعوضة ) مفرد الموض وهر صفار البق (تا تموتها) اكبر منها . والعنى لايترك يانه لما فيه من الحكم . وملا مضعول لان يضرب. وأن بصلتما خقوض المحل عند الحلبل ياضمار من ومتصوب بانساء الفعل البه بعد حذنها عند سيوبه .
وما أبهامية نكرة تزبد التكرة قبلها إبهاما كقولك أصلى كتابا ما، أى اي كناب كان . وبوضة علف يان لم مثلاء ويحتمل أن "باء زالدة لناكد الحة .ويموضة فعولة من العض بمعى النطع ، ظلب على هذا النوع ، والحياء اتقباض النفس عن القيح مخاقة الذم . وهو ضد الوقاحة الو هى الجراة على القبانح من غير مالاة ويخالف الخجل بانه انحصلر النفس عن الفعل مطلقا . والمراد بالمحجاء عند الله لارمه الذى هو التوك . ومعنى معا فوقهاء إما ما زاد عيها فى الحتة أى لا بتمى ضرب المثل بالعوض فضلا هما هو اكبرنه . أو فى المعنى الذى جعلت فيه مثلا وهو الصفر والحقارة كمنامها.
قاله هليه اللام عرب به مثلا للدنبا (فأما الذين آتنوا تيلون اثه) الثل ( المق) للايت الواقع موقه الذى لا يوغانكاره (من وييم) واما حرف تقصيل يفصل به ما أعمل ويوكد به ما صتر ويتضمن معفى الشرط . ولذلك بحاب بالفاء قال سبويه : أما زد ذاب مناه مهما يكن من شيء ازيد ذاهب اى هو ناب لاعاة . اتى وفى تصدير ابهلنين باما يدح بليغ لاس الؤمين . وفم بليغ الكافرين عل قرلم (وأما الدين گفروا تيقولون ماذا أرلد آه بهذا مثلا) تميز ، أى: بذا الكل2 و "ماء استفهام إنكار : مبندأ وذاء بمعنى الذى بصلته : خبره ويحتمل آن تكون "ماه مع "ذا اسما واحدأ بمعنى أى شىء، منصوب العل على المفعولية . والاحن فى جرابه الرفع على الاول والنهتب على الثانى : ليطابق الجواب للوال : وإنما لم يقل : واما الدين كفروا فلا يدون وعدل إل فيقرلون : لأن قوطهم هذا يكون دلبلا واضحا معلى جهلهم ، اذمرادهم : أى قالدة فبه، قال تعالى و جوابهم (يعل به) أى بهذا المثل (كير ا) عن الحق لكفرهم به (وبهوى به كتيرا ) من الامنين
Bogga 20