187

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

14

أ مااتنله ، والفاء صبحة اى اذ كان عسده على ما أوق هزلاء تقد عرفوا أن الاتهم اوتوامتل ذلك ال فلا بدع أن يخول الله حمدا ما خول غيره وهو اتضل الرصل دوى عنه عليه السلام أنه قال : خير ف اة ين ان اكون بيا مدكا وان اكون نبيا عدا فاخترت ان اكون نيا عدا نانا اكذ كا باكل العيد واجلس كما يحلس المبيده. اه. قلت: معناه امتناعه عن صفات الملوك ورضاه بصفات الصبد والفقراء لملة اكل . الخ مضيرة له واقه اعلم ( قيتهم) من الهود ل من آمن بهو) بمصد أو بما ذكر من حديث آل ايرامم (ريمنهم من صدم اعرض (عنه) ولم يومن به، وقيل مناه من آل إبراصم من آمن به .

اسهس تر با تمادته بب ا الحمات و بود دره و و ت" تاا موقدة عذابا لمن لا يزمن (ان النين افروا يتابتينا وف يعليم) ندلهم إتلرا) يحترقون فيها هذا كالبيان والتقرير لما س (كاما تينحت) احترفى (بلودقم به لناله حلودا غجرما ) فى الصفة بأن تماد إلى حالما الأول غير نصحة فى المررة او يخلق جلود أحر مكانها ، اذ العناب فى الحقيقة ماتة وعشرين مرة "وروى الإمام أعمد مرقوعا: أن مابين شحمة أذن الكافر وعاتقه ميرة بعمالةعاء وغلظ علده سبعون هراعا اه. (يدوثرا المذاب} عليى الهوام. (ان أفه كان قويرا) لا ببه ره نيء اسمكه فى غلقه وفيما أعة من العضاب ان بالفه اوالرن مامنوا وقيلوا اليا ليشع ستد خلهم حمنث تمرى ين تمنها الأنهر تنلرن ييا أبدالم فيما ازواج مطقرة وتد لهم يلا طليلا) فينانا لا حدب فيه وانبا لبس فيه شانبة حز دائما لا ننسخه شمس وهو ظل الجنة، وهو اشارة إلى النصمة الهائمة والظليل صفة شتفة من الظل ذا كبده كشعس شام وقبل البل ولما تهم ذكر الكفار بالحبانة وتحريف الكلم ارده بامر المومين كاته يآهاء الامانات فقال ( إن الله يائركم أن تزئوا الأماتات ) فه ولباد اى ما التمتم علبه من الحقوق (إلى أهلها) والخطاب فى الامانات عام بقرينة الجع وان نزلت فى عثمان بن أبى طلعة بن عبد الدار فى أمر مفناح الكمة يوم الفضح ليا أفيل عليه السلام حتى انلخ واعلته يفناء الكمة ثم دعا عشمان بن اى طلحة قال التتى بالمتتاح قذهب الى أمه خلانة فأبت أن تبطبه فقال : والله التمطبنه أو ليغر جن هذا السف من صلبى فاصته أياه لجاء به النبى صلى الله عليه وسلم تفح الياب رواه مسلم وبعضه فى البعارى .

وفى التفاسير أن هثمان بن أبى طلعة لما أمره غليه السلام يايتاء المفتاح الى وقال لو علت أنه رسول اله م أمنعه فلوى على يده فأخذ منه المفناح قلا خرج عليه لللام من البيت سأله الصباس أن يعطبه القناح الجع له السفاية والدانة فأنزل افه هذه الآية وأمر عليه السلام علبا أن يرد المفتاح ال عثمان نفمل فقال: هاكه عالدة تالدة فألم لذلك وأصطاه عند موته لاخيه شيبة فبقى فى ولده ، قال ابن ظفر : قولهم إنه قال لوعلت أنه رسول الله لم أمنعه إلى آخره وهم لاته أسلم قبل ذلك واو قاله لكان مبتدأ، قال الكلى : لما

Bogga 187