186

Diya Tawil

Noocyada

============================================================

1 وره اللتاء وأصل الزكية نفى ما يتقبح ضلا أو قولا (ولا يم طلليون) لا بنقصون من أعمالهم أو لا يظلون بالنم والمقلاب بنير حق (تقييلا) اقل قليل رهو الحيط الذى فى شف النواة بضرب به الخل ق الحقارة والقلة ، أواسم لما يفتل من الرسخ بين الاصبين (أنظر) مصمبا (كينف يفترون على أقر الكذب) بذلك الرهم ولزكية (وكن بعه بذلك القول الاتراء (اتسا ييت ينا لا يخقى هلي احد . ثم اتقل إلى نبيم بنوع آنر من الأباعطيل فقال : (ألم ترال الزين أوتوا نييا ين الكتب بويتون بالميبعر والطئنوعر) صتمان لقريش وهم طالفة من اليوه منهم حى بن أنلب ووكب بن الاشرف، ، خرجرا بعد بدر الى مك وحالفوا قريحا على علربة للنبى صلى الله عليه وسلم ، وحرضوهم على أغذاكار تثالت لهم قريش : أتم أمل كاب مثل حدرأتم أقرب الى محد منكم الينافلا نامن مكركم حى تجدوا لهذين الص سمن لنا ، ففسرا وقالوا : صبابة الاصنام أرضى عند اله ما يدعو اليه عحد، والحمت فى الاسل اسم عنم فاستعمل فى كل ما عد من دون اللهه وقيل اصله الحجب وهر الذى لا خير فيه فقلبت سين تاه، والطالغرت يطلق عل كل باطل من ممبود وغيره (وقولرن لذرين گفروا) أى لا حلهم أبى سيان واحابه حين قاوا لهم أنحن اعدى سبيلا ونحن ولاة البت فستى الحاج ونقرى الضيف ونفك العانى، ام يمدوقد عالى دين آبه ولع لرحم وهرق الحرم بمع مرآق الجاج بن نغلر؟ (مولاء ) اى اتم (اعتيه ين اللين ، اثوا سبلذ) انرم طريقا ( أو ليك الوين تعتهم الا ومن بلمنه آلا تلن لحية ه نصيرا) ملتسا من عخابه بشفاعة أو غرهاه وننآ الاخص وهو النصير أنص من الناصر وغيه لا ينفيه لاراهة أن الكامل فى النهر اذا لم يقدو على نعرهم نضيره احرى (ام ) بلا (لهم تيبب ين للير) حه لما زهوا أن اللك سيصيم الهم أى لبسر لهم شيءت (قاذا) لوكانوا ملوكا (لا يرتوذ الناس تقيرا أى ما يوازبه أى شييا تانها غدر النقرة ق ظهر التواة لفرط بخلهم وهو اشلرة إلى أنهم غي اخاء بالمك ونيه مبالنة اغراق فى يان شهم يخلهم بالتقير وهم ملوك قا ظنك بهم فتراء، وفيه الاستباع بنعهم بالبخل بعد فعهم بتزكية أنفسمم كذبا، والاتصاف بالرفيلة الغ نمامن الملوعن الفضيلة وكلى الك مناف لللك (أم ) ل1آ (يمدون الثاس) اى النبي عدا صلى الله عيه وسلم أو هو واحابه أو الرب أو النلس جبما لان من حد على النبوة تكانها حد الناس كاهم ، وهو إضراب عن الإضراب تدرجما فإن الحد اشنع من البغل اذهر يخل واعتراض على المكم وعم الرضا بما تسم ، وهما أى الحد والبغل ثر الرفايل فكان بينهما لازما ولحاذبا (على ماء اتلهم الله ين تمضلي من النبوة وآثرة النساء أو النصر المواير والعر المنظاهر يومأ فبوما أو جصل النبى الموعود منهم، اى يتمنون زواله عمن فكر ويقولون فى لنى لو كان بيا لاشتغل عن النساء فرد عليم القه بقوله ( تقد *اتبتا مال ليرايمم) جدثآه ، كوسى وواود وسلبان (المكتب رالحيكنة) النبوة (و،اثباة ملكا علييا) تلا يعد ان يزق اله عولاء شل

Bogga 186