============================================================
ودة ا رن باحبه الشنة غلتهم والإخارة فحسيق اى اثم هالاء المقى ويان حاضم انكم علاتم (ييا بخم يه يل) من امر برس وعبى ما نطان يه اتررالة والانميل يزمنم انم على دنهما اقيلم تيايرق با تبش تلم يوهل) اذلا يتبس بلاه عل اح (ولله يعلم) نان ابراه (واثم لا توذ) بل حبون، تابسر ا رسوبه اابن بهوم لاناكن ارابم تحود پباولا تضرهيا) لصع با جم شياء بالنه ق يان الحق (وللكان كان حييفا ) ما لا عن الباطل (متلما ) غ (وما كان من المشركن ) تريس بمن كان يدعى أنه على ملنه لاخراكهم به عررأ والمبج، وره لادماء الشركين أنهم على مة ابراميم (اذ أولى كناب) اقرهم (يلمراهبم قلذين اتبعره ) ه بعانه (ومذا للنبي) حد صلى اه عليه وسلم لموانقته له اكثر ما شرع له على الاساك (رالدين "امترا) من ات نهم أولى أن يقولوا تحن على دينه لا اتم ايما المشركون (وأله ولى للو منين) ينصرهم ويهمازيهم الحنى ويغظهم. ونزل لما دعا تريله والنضير ماذا وحديفة وهمارا إلى لبودية يد وفية اح (ودت طايخة من أنميل اليكلب تو ضلوتم) ود بمعنى تمنى يتممل معها أن ولرور بما ججعا نحوود أن لوضل، ومصدره انوهادة، والاسم منه اوذم وياتى وذبمعنى احبم ومعدره مردة، والاسم الود، وقديته اخلان ف المصدر والاسم اويا يلون الا اتفسمم) لان اثم اضلالهم عطليم والمؤمنون لا يطيحر نهم فيه نلا يلون الا اطالهم (وما بتسرون) بذلك لغلية جملهم (تأعل الكتنبي يم نكير رن يتايشت اني ) القر آن الشنيل عل نعت محد، ارالترداة والانحميل اناطقة بيرة عد وصدته (واتم تشدون نليون انه حق او تشهيون نته ف الكاين ( بنامل اليكشو تم تليسرذ لتق بالبا طل وتشيسون التق راتم تلمون) اله ن وندون ما على كام المق من الاثم (وتات ملايفة ين اهل الكشبي) منهم كعبه بن الاشرف ومالك بن العيف (" اينوا بالذيى أنرن مل المزين، اشوا) اظله وا الإبمان بالقرآن لهم (وخه الثمار) اوله (را كفروام *( ماخره تعلهم برجمودذ) عن دينهم اذ بقولون ما وجع هزلاء عنه بيد دخرلهم فيه وهم أولر اللم الالسلهم بطلا نه مكية غلرروعا ينم فاظهرها اقه قبل نعلهم (ولا توينوا) لانحد قوا أولا نظبروا (يمانكم (الا لن تبع دينݣم ) للام راهة ، قال تعال (تل) لهم يا محمد ( أن الدى عدى آغر) الدى هو الاسلام وما عدله سلال والمة اعراض يدل أن كيدهم لا ينفع- ين ومنوا ومخعوله وهو (أن يوفى أعد يثل ما أور تيثم ) من الكتاب والحكة والفضال والمسثثنى منه أعد، هم علبه المثتى، المعنى : لا تقروا بأن اسدا يرق بذلك إلا لمن تبع دينكم ولا تظاهروا للتصديق بذلك إلا لا تباحكم لا للسدين فلا يزداد وا تصلبا ولا للشركين لا يرفوا فيه * ويموز أن يتم الكلام عند قوله * إلا لن تع دينكم * ومتذ هه آن يوتى * يعلق بمضمر أى دبرتم ماد برتم لان لا يوتى اساو تكرون ويويده قراة ابى كثير أن بؤق بالاستفهام التريغى أى أن الحد حملكم على ذلك، وترئ على أنها النافية فيكون من كلام
Bogga 128