============================================================
ورة ال عمران 128 الرجل وانصر فوا يعنى صالحوه على ركمكم فانوه وقد خرج ومعه الحن آذا يده وحتضنا الحين وقاطمة ورابه وعلى وراسها وقال لهم : إذا دعوت فأفنوا فقالوا له : يا أبا القاسم بدا لنا أن لا نباهلك فقال: أسلوا يكن لكم ما للسلين : فقالوا : أنت على دبنك ونحن على دينتا : فقال : بنى وينكم الحرب حيتذ : فقالوا : ما لنا بعرب المرب طاقة ، بل نصالحك على أن تودى إليك كل حنة الفى حلة حراءة القا ف رجب، وألفا فى صفر ، وثلاثين درعا من حديد ، وثلاثين بسيرا . وثلاثين فرسأ، على أن لا تغرونا ولا ترذتا عن ديتا : فصالحهم رسول اقه صلى الله عليه وسلم على ذلك وكتب بذلاك كتابا وصالره ان يمث منهم أمينا فبت إلهم أيا عيدة الجراح - قال الزعريى فهو اول جرية فى الإسلام . وعن ابن عباس ان النبى قال : "لو باهلوا لهلكوا من عند آغريم، ( ان ملذا ) الذاور (لهو القعص) الجبر (الحق) الدى لا شك نبه ( وما من النه إلا آفه) رد على نصارى نحران فى طينهم (وان آقه لهر العزير السكبم ) رذ عليهم لان عييى لم يكن كذلك" أى لا أحهماوبه فى الدرة الثامة والحكمة لالنة حقى يشاركه فى الالرمبة ( قإن تولرا) أعرضوا من الايمان (قان أقه عليم بالتفيدين) وعيد لم وفيه برضع الظلهر موضع المضمر ليدل على أن التولى عن التوحيد إنساد للدين المؤدى ألى فساد العلم ( تل يناعل السكتثب) الهود والنصارى علم فى نصارى غران وغرهم ( تعالوا إلى كليمة) أى كام (سراه) مصدر بمعنى متو أمرما لم يخلف فيها الريل والكتب ( ببنثا وبيشكم ) لاتفاق الترآن والتوراة والانميل فيهاومى ل الا تعبد الا أفه ولا تخرة به شينا) كقول : عرير ابن الله ، والمسيح ابن الله ( ولا يتمذ بحتنا يضا أربابا من دون أه ) كما الخفتم الاحبار والرميان فيها أدثوا من التعريم والتعليل من غير رجوع الوما شرح اله لهم ( قإن تولوا) من التوحد ( تقرلوا) اتم لهم ارتين ان ا لو لرق يع اراع ور بع بعد عليه الرمل : تامل روتق الكلام فى هذه المناظرة من أول الورة الى هنا ، نقد تدرج فيها أحسن تدرج ذكر أولا أطوار عيى وغيره المتانة للالرهية ، ثم ذكر حدوث مريم الى هى أصل عيس وأعوالمما المنافية للالوهية ثم أزاح شبهم بما هو اغرب حالامنته، ثم لمسا أصروا على العناد دعامم إلى الماعة ولما للتاركه بقوله اشهدوا بانا ملون وتول لما قال البود إيراهيم يمودى ونحن على دينه . وقاك النصارى كذلك (تأمل الكتلب لم تما حون) تخاصون (فى ايراهم) برهكمانكم على دبه (وما أزل الثرراة والاتجيل الا ين بعده ) برمن لطويل وين لمبراهيم وموسى الفسنة وينه وعيى الفاينة وبسد ما حد هليودية والنصرانبة (أقلا تمقلرن) بطلان قولكم لان المتقدم لا يكون على طريق المثأغر (ما) التبه (أنتمم مبتدايا (مثؤلاء) والحبر (سما جمعتم) او الحبر هولاء وحلة * حاجضم " سنانفة ليان الاول وصذرها
Bogga 127