حبذا أحناؤه لا المنحنى
حيث ترب الأرض مسك راقد
و مقال الشرب للساقي أدر
يا ابن فهد أنت لي جار إذا
كل قولي لك ما هذا ندى
أربي أن أجلب الحمد إلى
يعربي الفخرأو أهدي المدح
17
وهب المجد له أوضاحه
بات يجري والحيا في طلق
همة إن شامها غاضت به
أصلح الله لك الدهرفقد
Bogga 216