من لي برد سوالف الأحقاب
أتبعتها نفس المحب تضرمت
أتبعتها نظر المشوق تجمعت
إن الظباء حمت مراتعها الظبا
من كل سكرى اللحظ أثمر غصنها
ريا أخاضتنا على ظمأ الهوى
من وعدها الممطول لمع سراب
7
لله أعرابية غدرت بنا ؛
حجبت محاسنها الخيامو لو بدت
و أحلها من قلب عاشقها الهوى
بيتا بلا عمد و لا أطناب
10
هيهات ما صدرت عقود نسيبه
Bogga 158